اسامى نوشته شده بر عرش الهی
از اين رو در احاديث شيعه و سنّى آمده است كه نام اميرالمؤمنين عليه السلام در كنار نام پيامبر اكرم صلى الله عليه وآله در آن عوالم در عرش ثبت شده است. اينك چند روايت در اين زمينه نقل مى كنيم.
قاضى عياض مالكى به سند خود از ابى الحمراء ـ كه از محدّثان بزرگ و علماى سنّى و مالكى است ـ چنين نقل مى كند: از رسول خدا صلى الله عليه وآله شنيدم كه مى فرمود:
لمّا أسري بي إلى السماء إذا على العرش مكتوبٌ: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، أيّدته بعليٍّ;1
هنگامى كه مرا به سوى آسمان سير دادند، ناگاه ديدم بر عرش نوشته شده: هيچ معبودى جز خدا نيست و محمّد فرستاده اوست كه به واسطه على او را تأييد كردم.
در روايت ديگرى مى گويد: از رسول خدا صلى الله عليه وآله شنيدم كه مى فرمود:
لمّا اُسري بي إلى السماء رأيت على ساق العرش الأيمن: أنا الله وحدي، لا إله غيري، غرستُ جنّة عدن بيدي، محمدٌ صفوتي، أيّدته بعليّ;2
من جنت عدن را به وجود آوردم، محمد برگزيده من است كه او را با وجود على تأييد و يارى كردم.
در روايت ديگر مى فرمايد: بر ساق عرش الاهى نوشته شده است:
أنَا غرست جنّة عدن بيدي محمّد صفوتي من خلقي، أيّدته بعلي;3
من جنّت عدن را به وجود آوردم، محمّد برگزيده من است كه او را با وجود على تأييد و يارى كردم.
حافظ محبّ الدين طبرى در كتاب الرياض النضره في مناقب العشره المبشره در بخش فضايل اميرالمؤمنين عليه السلام تحت عنوان «ذكر اختصاصه بتأييد الله نبيّه صلى الله عليه وآله به وكتبه ذلك على ساق العرش» مى نويسد: ابوالحمراء گويد: پيامبر اكرم صلى الله عليه وآله فرمودند:
ليلة اُسرى بي إلى السماء نظرت إلى ساق العرش الأيمن، فرأيت كتاباً عن يمينه: محمّد رسول الله أيّدته بعلي ونصرته به;4
در شب معراج به ساق عرش نگاه كردم ديدم در سمت راست نوشته شده: محمد رسول خداست كه او را به وسيله على تأييد و يارى كردم.
در روايت ديگر ابن عباس گويد:
كنّا عند النبي صلى الله عليه وآله إذا بطائر في فيه لوزة خضراء، فألقاها في حجر النبي، فقبلها ثمّ كسرها فإذا في جوفها ورقة خضراء مكتوبة: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله نصرته بعلي.5
در روايت ديگر كه احمد بن حنبل نقل كرده آمده است:
مكتوب على باب الجنّة: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله علي أخو رسول الله قبل أن يخلق الله السماوات.
در متن ديگرى آمده است:
قبل أن تخلق السماوات بألفي عام.6
در اين زمينه روايت مفصّلى از ابن مسعود نقل شده است. ابن مسعود گويد: پيامبر خدا صلى الله عليه وآله فرمود:
لمّا أسري بي إلى السماء أمر بعرض الجنّة والنار علي، فرأيتهما جميعاً، رأيت الجنّة وألوان نعيمها، ورأيت النار وأنواع عذابها.
فلمّا رجعت قال لي جبرئيل: هل قرأت يا رسول الله! ما كان مكتوباً على أبواب الجنّة، وما كان مكتوباً على أبواب النار؟
فقلت: لا يا جبرئيل!
فقال: إنّ للجنّة ثمانية أبواب، على كلّ باب منها أربع كلمات، كلّ كلمة خير من الدنيا وما فيها لمن علمها وعمل بها، وإنّ للنار سبعة أبواب، على كلّ باب منها ثلاث كلمات، كلّ كلمة خير من الدنيا والآخرة لمن علمها وعرفها.
فقلت: ياجبرئيل! ارجع معي لأقرأها.
فرجع معي جبرئيل عليه السلام فبدأ بأبواب الجنّة.
فإذا على الباب الأوّل منها مكتوب: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، علي ولي الله، لكلّ شيء حيلة، وحيلة طيب العيش في الدنيا أربع خصال: القناعة، ونبذ الحقد، وترك الحسد، ومجالسة أهل الخير.
وعلى باب الثاني منها مكتوب: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، علي ولي الله، لكلّ شيء حيلة، وحيلة السرور في الآخرة أربع خصال: مسح رأس اليتامى، والتعطف على الأرامل، والسعي في حوائج الناس، وتفقّد الفقراء والمساكين.
وعلى الباب الثالث منها مكتوب: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، علي ولي الله، كلّ شيء هالك إلاّ وجهه، لكلّ شيء حيلة، وحيلة الصحّة في الدنيا أربع خصال: قلّة الكلام، وقلّة المنام، وقلّة المشي، وقلّة الطعام.
وعلى باب الرابع منها مكتوب: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، علي وليّ الله، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليبر والديه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليسكت.
وعلى الباب الخامس منها مكتوب: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، علي ولي الله، من أراد أن لا يذلّ فلا يذلّ، ومن أراد أن لا يشتم فلا يشتم، ومن أراد أن لا يظلم فلا يظلم، ومن أراد أن يستمسك بالعروة الوثقى فليستمسك بقول: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، علي ولي الله.
وعلى الباب السادس منها مكتوب: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، علي ولي الله، من أحبّ أن يكون قبره واسعاً فسيحاً فلينفق على المساجد، ومن أحبّ أن لا تأكله الديدان تحت الأرض، فلينكس المساجد، ومن أحبّ أن لا يظلم لحده فلينور المساجد، ومن أحبّ أن يبقي طريّاً تحت الأرض يبسط المساجد.
وعلى الباب السابع منها مكتوب: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، علي ولي الله، بياض القلوب في أربع خصال: في عيادة المريض، واتّباع الجنائز، وسدى أكفان الموتى، ودفع القرض.
وعلى باب الثامن منها مكتوب: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، علي ولي الله، من أراد الدخول من هذه الأبواب الثمانية فليستمسك بأربع خصال: بالصدقة، والسخاء، وحسن الخلق، وكفّ الأذى عن عباد الله عزّوجلّ.
ثمّ جئنا إلى أبواب جهنّم:
فإذا على الباب الأوّل منها مكتوب ثلاث كلمات: من رجا الله سعد، ومن خاف الله أمن، والهالك المغرور من رجا سوى الله وخاف غيره.
وعلى الباب الثاني مكتوب: ويل لشارب خمر، ويل لشاهد زور، ويل لعاق أبويه.
وعلى الباب الثالث منها مكتوب: من أراد أن لا يكون عرياناً في القيامة فليكس الجلود العارية في الدنيا، ومن أراد أن لا يكون جائعا في القيامة فليطعم البطون الجائعة في الدنيا، ومن أراد أن لا يكون عطشاناً فليسق العطشان في الدنيا.
وعلى الباب الرابع منها مكتوب ثلاث كلمات: أذلّ الله من أهان الإسلام، أذلّ الله من أذلّ أهل البيت نبي الله، أذلّ الله من أعان الظالمين على ظلم المخلوقين.
وعلى الباب الخامس منها مكتوب ثلاث كلمات: لا تتبع الهوى، فإنّ الهوى يجانب الإيمان، ولا تكثر منطقك فيما لا يعنيك فتسقط من عين ربّك، ولا تكن عوناً للظالمين; فإنّ الجنّة لم تخلق لظالمين.
وعلى الباب السادس منها مكتوب ثلاث كلمات: حاسبوا أنفسكم من قبل أن تحاسبوا، ووبخوا أنفسكم من قبل أن توبّخوا، وادعوا الله عزّوجلّ قبل أن تردوا عليه ولا تقدروا على ذلك.
وعلى الباب السابع منها مكتوب ثلاث كلمات: أنا حرام على المتهجّدين، أنا حرام على الصائمين، أنا حرام على المتصدّقين.7
در روايت ديگرى چنين آمده است:
إنّ للجنّة ثمانية أبواب على كلّ أبواب منها أربع كلمات، كلّ كلمة خير من الدنيا وما فيها لمن تعلمها واستعملها، وإنّ للنار سبعة أبواب على كلّ باب منها ثلاث كلمات كلّ كلمة خير من الدنيا وما فيها لمن تعلمها وعرفها… .8
در روايت ديگرى آمده كه رسول خدا صلى الله عليه وآله فرمود:
لمّا عرج بي إلى السماء رأيت على باب الجنّة مكتوباً بالذهب: لا إله إلاّ الله، محمّد حبيبِ الله، علي ولي الله، فاطمة أمة الله، الحسن والحسين صفوة الله، على مبغضيهم لعنة الله;9
هنگامى كه مرا به بهشت بردند ديدم بر در آن نوشته اند: معبود به جز خداى يكتا نيست و محمد دوست خدا است، على ولى خداست، فاطمة كنيز خدا است، حسن و حسين برگزيده خدا هستند و بر دشمنانشان لعنت خدا باد.
در روايت ديگر اين گونه آمده است:
لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، علي حبيب الله.10
در روايت ديگرى عبدالله بن مسعود مى گويد: پيامبر خدا صلى الله عليه وآله فرمود:
لمّا انّ خلق الله آدم ونفخ فيه من روحه، عطس آدم فقال: الحمد لله.
فأوحى الله تعالى إليه: حمدني عبدي، وعزّتي وجلالي، لولا عبدان أريد أن أخلقهما في دار الدنيا ما خلقتك.
قال: إلهي فيكونان منّي؟
قال: نعم يا آدم! ارفع رأسك وانظر.
فرفع رأسه فإذا هو مكتوب على العرش: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله نبي الرحمة، علي مقيم الحجّة، ومن عرف حقّ علي زكى وطاب، ومن أنكر حقّه لعن وخاب، أقسمت بعزّتي أن أدخل الجنّة من أطاعه وإن عصاني، وأقسمت بعزّتي أن أدخل النار من عصاه وإن أطاعني;11
آن گاه كه خداوند آدم را آفريد و از روحش بر او دميد، آدم عطسه اى زد، سپس گفت: «الحمد الله».
خداى تعالى به آدم فرمود: مرا ستايش كردى به بزرگى و جلالم سوگند، اگر دو تن از بندگان كه در دنيا مى آفرينم، نبودند، تو را نمى آفريدم.
آدم عرض كرد: پروردگارا! آن دو تن از من هستند.
فرمود: آرى، از تو خواهند بود. اى آدم! سرت را بلند كن و بنگر!
آدم سر بلند كرد و ناگاه ديد كه بر فراز عرش نوشته شده: معبودى جز خداى يكتا نيست، محمّد پيامبر رحمت و على انسانى بهشتى است، هر كس على را بشناسد پاك و پاكيزه است و آن كس حق على را انكار كند از رحمت نااميد و ملعون است.
به بزرگى و جلالم سوگند، كسى كه على را دوست دارد وارد بهشت مى كنم اگر چه نافرمانى و معصيت مرا كند و به بزرگى و جلالم سوگند، هر كس نافرمانى على را كند وارد دوزخ كنم اگر چه اطاعت مرا بكند.
در روايت ديگرى آمده كه اسم اميرالمؤمنين عليه السلام بر كتف فرشته صرصائيل نوشته شده است. امام صادق عليه السلام از اجداد طاهرينش نقل مى كند كه امير مؤمنان على عليه السلام فرمود:
بينا رسول الله صلى الله عليه وآله في بيت أمّ سلمة إذ هبط عليه ملك له عشرون رأساً، في كلّ رأس ألف لسان، يسبّح الله ويقدّسه بلغة لا تشبه الأخرى، ور احته أوسع من سبع سماوات وسبع أرضين، فحسب النبيي صلى الله عليه وآله أنّه جبرئيل فقال: ياجبرئيل! لم تأتني في مثل هذه الصورة قطّ؟
قال الملك: ما أنا جبرئيل، أنا صرصائيل، بعثني الله إليك لتزوّج النور من النور.
فقال النبي صلى الله عليه وآله : من ممّن؟
قال: ابنتك فاطمة من علي بن أبي طالب عليهما السلام.
فزوّج النبي فاطمة من علي بشهادة جبرئيل وميكائيل وصرصائيل عليهم السلام.
قال: فنظر النبي صلى الله عليه وآله فإذا بين كتفي صرصائيل: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله علي بن أبي طالب مقيم الحجّة.
فقال النبي صلى الله عليه وآله : يا صرصائيل! منذكم هذا كتب بين كتفيك؟
قال: من قبل أن يخلق الله الدنيا بأثني عشر ألف سنة;12
روزى رسول خدا صلى الله عليه وآله در خانه امّ سلمه بود كه فرشته اى بر آن حضرت نازل شد كه بيست سر داشت و در هر سرش هزار زبان بود كه با آن ها به لغت هاى گوناگون خداوند را تسبيح و تقديس مى كرد. كف دست او از آسمان ها و زمين هفت گانه وسيع تر بود.
پيامبر فكر كرد كه او جبرئيل است و لذا خطاب به او فرمود: اى جبرئيل! هرگز با اين هيأت بر ما نازل نشده اى؟
آن فرشته گفت: من جبرئيل نيستم، بلكه صرصائيل هستم و به سوى تو مأمور شده ام تا نور را با نور تزويج نمايم.
پيامبر فرمود: چه كسى را به چه كسى؟
صرصائيل گفت: دخترت فاطمه عليها السلام را براى على عليه السلام.
پس پيامبر خدا صلى الله عليه وآله فاطمه عليها السلام را براى على عليه السلام تزويج نمود و جبرئيل، ميكائيل و صرصائيل را بر اين امر شاهد گرفت.
سپس پيامبر به صرصائيل نگاه كرد و ديد كه در ميان دو كتف او نوشته شده: «معبودى جز خداى يگانه نيست، محمّد رسول خداست و على بن ابى طالب برپا دارنده حجّت است».
پيامبر به آن فرشته گفت: اى صرصائيل! در چه زمانى اين نوشته در بين دو كتف تو نگاشته شده است؟
گفت: دوازده هزار سال پيش از اين كه خداوند دنيا را خلق كند.
در روايت ديگرى آمده است كه نام على عليه السلام بر بال جبرائيل نوشته شده بود. امام صادق عليه السلام از نياكان بزرگوارش نقل مى كند كه على عليه السلام فرمود: پيامبر خدا صلى الله عليه وآله فرمود:
أتاني جبرئيل وقد نشر جناحيه، فإذا فيها مكتوب: لا إله إلاّ الله محمّد النبي.
ومكتوب على الآخر: لا إله إلاّ الله علي الوصي;13
جبرئيل بر من نازل شد در حالى كه دو بال خود را باز كرده بود، ديدم در بال او نوشته شده: «معبودى جز خدا نيست، محمّد پيامبر است» و در بال ديگرش نوشته شده: «معبودى جز خدا نيست، على وصى است».
هم چنين بر پيشانى فرشته اى لواء الحمد نوشته شده است. پيامبر خدا صلى الله عليه وآله فرمود:
لمّا عرج بي إلى السماء رأيت في السماء الرابعة أو السادسة ملكاً نصفه من نار ونصفه من ثلج وفي جبهته مكتوب: أيّد الله محمّداً بعلي.
فبقيت متعجّباً، فقال لي ذلك الملك: ممّ تعجب؟ كتب الله في جبهتي ماترى قبل خلق الدنيا بألفي عام.14
در اين باره ابونعيم اصفهانى نيز چنين روايت مى كند: جابر بن عبدالله انصارى مى گويد:
بينا رسول الله صلى الله عليه وآله يوماً في مسجد المدينة فذكر بعض أصحابنا الجنّة.
فقال: أما علمت أنّ لله لواءً من نور وعموداً من زبرجد خلقهما قبل أن يخلق السماوات بألفي سنة مكتوب على رداء ذلك اللواء: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، آل محمّد خير البرية;15
روزى در مسجد مدينه نشسته بوديم، بعضى از اصحاب از بهشت سخن به ميان آوردند.
پيامبر خدا صلى الله عليه وآله فرمود: براى خدا پرچمى از نور و ستونى از زبرجد است كه آن ها را دو هزار سال پيش از آفريدن آسمان ها آفريده است، بر دامنه اين پرچم نوشته شده: «معبودى جز خدا نيست. محمد رسول خداست»، آل محمد بهترين مردم هستند.
بنابر آن چه گذشت اين مجموعه روايات به اضافه روايات نور كه پيش تر گذشت و دلالاتى كه در اين مجموعه روايات وجود دارد، مى تواند شرح مناسبى براى اين فراز از زيارت جامعه باشد.
1 . الشفاء بتعريف حقوق المصطفى: 1 / 174، ينابيع المودة: 1 / 69، حديث 38.
2 . نظم درر السمطين: 120، كشف الغمّه: 1 / 336. ر.ك: حلية الأولياء: 3 / 27، فرائد السمطين: 1 / 235، المناقب، ابن مغازلى: 32.
3 . المناقب، خوارزمى: 321، حديث 326، حلية الأولياء: 3 / 27.
4 . الرياض النضرة في مناقب العشرة المبشرة: 2 / 227.
5 . همان.
6 . كشف الغمّه: 1 / 300، فيض القدير: 4 / 468، شواهد التنزيل: 1 / 296، تاريخ بغداد: 7 / 398، شماره 3919، تاريخ مدينة دمشق: 42 / 59 و 336، ميزان الاعتدال: 1 / 269، حديث 1006، لسان الميزان: 1 / 457، المناقب، خوارزمى: 144، حديث 168، كنز العمّال: 11 / 624، حديث 33043.
7 . مدينة المعاجز: 2 / 358، اين حديث در نظم درر السمطين: 122 ـ 124 با اندكى تفاوت آمده است. فضائل شاذان بن جبرئيل: 152 ـ 154.
8 . كتاب الأربعين: 360، نظم درر السمطين: 122.
9 . الأمالى، شيخ طوسى: 355، حديث 738، الطرائف: 64، حديث 65، الجواهر السنيه: 299، مدينة المعاجز: 2 / 354، حديث 599، بحار الأنوار: 27 / 54، حديث 8 ، ميزان الإعتدال: 3 / 478، لسان الميزان: 4 / 194، حديث 515 و 5 / 70، حديث 234، المناقب، خوارزمى: 302، حديث 297، ترجمه امام حسين عليه السلام ابن عساكر: 186، كشف الغمّه: 1 / 93، و 2 / 149. در برخى از منابع آمده است: «على باغضيهم لعنة الله».
10 . ر.ك: برخى از مصادر پاورقى پيشين.
11 . المناقب، خوارزمى: 318، حديث 320، بحار الأنوار: 27 / 10، حديث 22 به نقل از ايضاح دفائن النواصب: 34 و 35، ينابيع المودّه: 1 / 48 و 49، حديث 11.
12 . مائة منقبه: 35، كشف الغمه: 1 / 361، بحار الأنوار: 43 / 123، حديث 31، المناقب، خوارزمى: 340، حديث 360.
13 . المناقب، خوارزمى: 147، كشف الغمه: 1 / 302، بحار الأنوار: 27 / 9، حديث 19.
14 . المحتضر: 99. اين حديث در المناقب، خوارزمى: 309 با اندكى تفاوت آمده است.
15 . شواهد التنزيل: 2 / 468، حديث 1141، كشف اليقين: 385، بحار الأنوار: 39 / 218، حديث 11.