روايت ها

روايت ها
الف
أخبرني جبريل عليه السلام: أنّ هذا يقتل بأرض العراق للحسين 168
إصبر أبا عبداللّه! إصبر أبا عبداللّه! بشطّ الفرات. قلت: وماذا؟ 261
أقرأت القرآن؟ 153
اللهمّ إنّا عترة نبيّك محمّد صلى اللّه عليه وآله وقد أخرجنا وطردنا وأزعجنا 167
اللهمّ إنّك ترى ما يصنع بولد نبيّك 222
اللّهمَّ اهده واهد به 57
أما بعد، فقد جائنى كتابك 98
أمسينا كبني إسرائيل في آل فرعون; يذبّحون أبناءهم ويستحيون نساءهم 154
إنّ ابني هذا ـ يعني الحسين ـ يقتل بأرض يقال لها: كربلاء، فمن شهد 169
إنّ القوم إنّما يريدون أن يأكلوا بنا ويستطيلوا بنا ويستنبطوا دماء الناس ودماءنا 101
إنّ اللّه قد شاء أن يراهنّ سبايا 179
إنّ رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله قال ـ لمّا مات حمزة ـ : لكن حمزة لابواكي له 269
إنّك شيخ قد كبرت 167
إنّما تحتاج المرأة في المأتم إلى النوح لتسيل دمعتها 267
إنّه ليس يخفى عَليّ الرأي ما قلت ورأيت، ولكن اللّه لا يُغلب على أمره 177
إنّي تارك فيكم الثقلين: كتاب اللّه وعترتي أهل بيتي 59
إنّي رأيت رؤيا ورأيت فيها رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وأمرني بأمر 180
إنّي رأيت رؤيا ورأيتُ فيها رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وأَمَرَني 176
إنّي موجهك إلى أهل الكوفة وهذه كتبهم إليّ، وسيقضي اللّه من أمرك ما 166
أشدّ الجزع: الصُّراخ بالويل والعويل ولطم الوجه والصدر وجزّ الشعر من 265
أعلم علماً أنّ هناك مصرعي وهناك مصارع أصحابي لا ينجو منهم إلاّ ولدي علي 179
ألم تكتبوا إليَّ؟ 189
أنا مدينة العلم وعليٌّ بابها 59
أنا ـ واللّه ـ أحقّ بها منه، فإنّ أبي خير من أبيه وجدّي خير من جدّه 97
أنت أمير مسلّط، تشتم ظالماً وتقهر بسلطانك 149
أهذه كربلا؟ قالوا له: نعم. فقال: هذا موضع كرب وبلاء، هاهنا مناخ ركابنا 183
ب
بدين اللّه ودين أبي ودين أخي وجدّي اهتديت أنت وأبوك وجدّك 149
بسم اللّه الرحمن الرحيم. أمّا بعد، فإنّ هانئاً وسعيداً قدما عَليّ بكتبكم 174
ت
تاسوعاء، يوم حوصر فيه الحسين عليه السلام وأصحابه رضي اللّه عنهم بكربلاء 221
ح
حَدَّت نساءُ بني هاشم عليه سَنةً 271
حملة القرآن عرفاء أهل الجنّة 194
ر
رأيت كلاباً تنهشني أشدّها عليّ كلب أبقع 164
ص
صبراً يا أبا عبداللّه، فقد لقي أبوك مثل الذي تلقي منهم 170
صدقتَ، للّه الأمرُ، واللّه يفعل ما يشاء وكلّ يوم ربّنا في شأن 180
ع
عائذاً باللّه وبهذا البيت 114
عن الحقوق تسألني؟ كان أبي عليه السلام يبعث أمّي وأمّ فروة تقضيان حقوق 266
ف
فإنّما أنتم من طواغيت الاُمّة وشذّاذ الأحزاب ونبذة الكتاب 228
فلابدّ لي إذاً من مصرعي 167
فلمّا مات أقام نساء بني هاشم عليه النوح شهراً 270
ق
قد اعتمر الحسين عليه السلام في ذي الحجّة ثمّ راح يوم التروية إلى العراق 112
قد رأيت هاتفاً يقول: أنتم تسرعون والمنايا تسرع بكم إلى الجنّة 164
ك
كان أبي يبعث 267
كان رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله جالساً ذات يوم في بيتي فقال: لا يدخل عليَّ أحد 261
كذبت واللّه ولؤمت، ما ذلك لك وله 149
كلّ الجزع والبكاء مكروه سِوى الجزع والبكاء على الحسين عليه السلام 265
كلاّ واللّه، ما جعل اللّه ذلك لك إلاّ أن تخرج من ملّتنا وتدين بغير ديننا 149
ل
لا بأس وإن حجّ من عامه ذلك وأفرد الحجّ فليس عليه دم 112
لابدّ لي إذاً من مصرعي 176
لأن اقتل بمكان كذا وكذا أحبُّ إليَّ أن تستحلّ بي; يعني مكّة 176
لأن اقتلَ بيني وبين الحرم باع، أحبُّ إليّ من أن اقتل وبيني وبينه شبرٌ 178
لأن أُقتل خارجاً منها بشبرين أحَبُّ إليَّ من أن أقتل خارجاً منها بشبر 176
لا، واللّه لا اُفارقه حتّى يقضي اللّه ما هو قاض 111
لا واللّه، لا أعطيهم بيدي إعطاء الذليل ولا اُقرّ لهم إقرار العبيد 218
لا، واللّه ما بايعنا ولكن معاوية خدعنا وكادنا 97
لا يخفى عليّ شيءٌ ممّا ذكرت، ولكنّي صابر ومحتسبٌ إلى أن يقضي اللّه أمراً 178
لقد دخل عليَّ البيت ملك لم يدخل عليَّ قبلها فقال لي: إنّ ابنك 168
لمّا قُتِلَ الحسين بن علي عليهما السلام، لبس نساء بني هاشم 270
لو لم اُعجل لاُخذت 177
لَيَرْعَفَنَّ على منبري جبّار من جبابرة بني اُميّة حتّى يسيل رعافه 116
ليقتلنّ الحسين قتلاً وإني لأعرف التربة التي يقتل فيها قريباً من النهرين 169
م
ما أراني إلاّ مقتولا. قالوا: وماذاك يا أبا عبداللّه؟ قال: رؤيا رأيتها 182
ما أرى إلاّ الخروج بالأهل والولد 179
ما ترون، فقد قتل مسلم؟ فقالوا: واللّه ما نرجع حتّى نصيب ثأرنا، أو نذوق ماذاق 235
ما كتب إليّ من كتب إلاّ مكيدةً لي وتقرّباً إلى ابن معاوية 179
من هوان الدنيا على اللّه أنّ رأس يحيى اُهدي إلى بغيٍّ من بغايا بني إسرائيل 164
مهما يقض اللّه من أمر يكن 177
و
واعلم، أنّ للّه كتاباً لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلاّ أحصاها 98
واللّه لأن أقتل خارجاً منها بشبر أحبّ إليّ من أن أقتل داخلاً منها بشبر 165
واللّه لا يَدَعُوني حتّى يستخرجوا هذه العَلَقَة من جَوفي 165، 176
واللّه! لا يدعوني حتّى يستخرجوا هذه العلقة من جوفي، فإذا فعلوا سلّط عليهم 181
واللّه! لقد امرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلاّ في فريضة وأعلمتهم 186
ودع عنك ما تحاول، فما أغناك أن تلقى اللّه من وزر هذا الخلق 96
وفهمت ما ذكرته عن يزيد، تريد أن توهم الناس في يزيد، كأنّك تصف 95
ى
يا شيعة آل سفيان! إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً 229
ينبغي لجيران صاحب المصيبة أن يطعموا الطعام عنه ثلاثة أيّام 269