تضمّن هذا الكتاب نقداً لعقائد ابن تيميّة في كتابه (منهاج السنّة) الذي ألّفه ابن تيميّة ردّاً على كتاب (منهاج الكرامة) للعلاّمة الحلّي.
وكان هدف المؤلّف من تحليل ونقد أبحاث كتاب (منهاج السنّة) هو التعريف بالشخصيّة الحقيقيّة لابن تيميّة وأفكاره المنحرفة، ليطلع عليها القارئ الكريم.
- تسمية رسول الله علي بن الحسين ب (سيد العابدين) لا أصل له
- أخذ علي بن الحسين من فلان وفلانه
- صلاته ألف ركعة، كذب، لا يمكن بحال
- تسمية رسول الله محمد بن علي ب (الباقر) حديث موضوع
- الزهري أعلم منه
- أخذه العلم عن فلان وفلان وأبي هريرة
- جعفر بن محمّد، قرأ عليه أبو حنيفة، كذب
- علي بن الحسين، ومحمّد بن علي، وجعفر بن محمّد، في الأمّة خلق كثير مثلهم وأفضل منهم
- توبة بشر الحافي على يد موسى بن جعفر، كذب
- قصة شقيق البلخي، كذب
- إنّ الرضا كان أزهد الناس وأعلمهم في زمانه، دعوى بلا دليل
- كون معروف خادماً له، كذب
- لم يجعله المأمون وليَّ عهده
- أبيات أبي نؤاس المعروف بالفجور، لا تثبت فضيلةً له
- خبر الجواد مع يحيى بن أكثم، كذب
- فتوى الهادي في نذر المتوكّل، كذب أو جهل
- كون الحسن العسكري عالماً زاهداً، روت عنه العامّة كثيراً، كذب
- 5- حول الإمام الثاني عشر، المهدي المنتظر
- من حماقة الشيعة: الإعتقاد به
- لا سبيل إليه فالإيمان به تكليف بما لا يطاق