تضمّن هذا الكتاب نقداً لعقائد ابن تيميّة في كتابه (منهاج السنّة) الذي ألّفه ابن تيميّة ردّاً على كتاب (منهاج الكرامة) للعلاّمة الحلّي.
وكان هدف المؤلّف من تحليل ونقد أبحاث كتاب (منهاج السنّة) هو التعريف بالشخصيّة الحقيقيّة لابن تيميّة وأفكاره المنحرفة، ليطلع عليها القارئ الكريم.
- حديث: إن فاطمة أحصنت… كذب
- حديث: إنّ الله يغضب لغضبك، كذب
- تزويج علي بفاطمة معارض بتزويج عثمان بابنتين
- لا عتب من النبي على عثمان وقد عتب على علي
- خطبة ابنة أبي جهل
- كلماته فيما لاقته من الامّة بعد النبي
- الهجوم على بيتها
- 2 ـ حول الحسنين
- عن بعض الرافضة: هما أولاد سلمان الفارسي!!
- جاهدا في الله حتى قتلا، كذب
- كان الحسن مخالفاً لأبيه
- ما فعل الحسن كان أفضل وأحب عندالله ممّا فعل الحسين
- لم يكن في فعل الحسين مصلحة بل مفسدة
- يزيد لم يأمر بقتل الحسين ولم يُسبِ أهل البيت
- تنظير ما فعل بأهل البيت بما فعل بعائشة
- معارضة الحديث في عذاب قاتل الحسين بكلامٍ للنواصب
- 3 ـ تكذيبه فضائل أهل البيت
- نزول سورة هل أتى فيهم، كذب
- التشكيك في حديث الثقلين وأنه لا أمر باتّباع العترة
- 4 ـ حول سائر الأئمة الاثني عشر