تضمّن هذا الكتاب نقداً لعقائد ابن تيميّة في كتابه (منهاج السنّة) الذي ألّفه ابن تيميّة ردّاً على كتاب (منهاج الكرامة) للعلاّمة الحلّي.
وكان هدف المؤلّف من تحليل ونقد أبحاث كتاب (منهاج السنّة) هو التعريف بالشخصيّة الحقيقيّة لابن تيميّة وأفكاره المنحرفة، ليطلع عليها القارئ الكريم.
- الرّافضة تعجز عن إثبات إيمان علي
- بين علي وبين الكفّار والمنافقين
- حول جهاده الكفار بسيفه وكونه أشجع الناس
- كلّ ما جاء في مواقفة في الغزوات، كذب
- علومه و معارفه
- كلّ الأدلة من الكتاب والسنة، كذب/1- نزول (وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ)، كذب
- 2- حديث: أنا مدينة العلم وعلي بابها، كذب
- 3- حديث: أقضاكم علي، كذب
- 4- كون ابن عبّاس تلميذاً له، كذب
- 5 ـ ابن مسعود وغيره من الصحابة لم يأخذوا عن علي شيئاً
- 6 ـ معاذ أعلم من علي بالحلال والحرام
- 7 ـ تعلّمه من أبي بكر و عمر
- 8 ـ له فتاوى كثيرة تخالف النصوص
- 9 ـ حول قول عمر: لو لا علي لهلك عمر
- 10 ـ جهله بالسنّة النبويّة والأحكام الشرعيّة
- 11 ـ وحتّى القرآن قد اختلف، حفظه أو لا؟
- 12 ـ وحتّى في فهمه فأبو حنيفة و مالك و أحمد أعلم منه
- 13- جميع مدائن الإسلام بلغهم العلم عن الرسول من غيره
- فضائله ومناقبه في القرآن
- نزول (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ) فيه، كذب