القرآن الكريم

بسم الله الرحمن الرحيم جناب العالم الديني السيد اية الله السيد علي الحسيني الميلاني حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارجوا لكم دوام الصحة والتوفيق لما فيه الخير والصلاح الى حضرتكم السؤال التالي ونامل من سماحتك الاجابة والتوضيح سألني أحدٌ إنّ الملك فضيلة يؤتيها الله من يشاء من عباده بدليل قوله تعالى: (( تُؤتِي المُلكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ المُلكَ مِمَّن تَشَاءُ )) فلو كان الأئمّة من عند الله لملكوا المسلمين لكن الله لم يعطهم الملك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشاهده پاسخ »

السلام عليكم آية الله السيد علي الميلاني حفظكم الله وسددكم سيدنا هناك قولان للعلامة المجلسي في قضية تحريف القرآن ففي مرآة العقول صرح بأن الروايات الدالة على التعريف متواترة معنى ولا يمكن ردها أما في البحار فقد وجه وأوّل تلك الروايات … فكيف لنا أن نعرف أي الرأيين سبق الآخر وأيهما يصح نسبته له قدس سره؟

مشاهده پاسخ »

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سماحة السيد علي الميلاني حفظكم الباري نقلت كلام سماحتكم مانصه (التحريف بالترتيب/ ترتيب السور وترتيب الايات يختلف عمّا نزل عليه القرآن لكريم، ترون آية المودة مثلاً وضعت في غير موضعها، آية التطهير وضعت في غير موضعها، ترون آية (أكملت لكم دينكم) وضعت في غير موضعها، ) فجاء الرد من احد الاخوة الشيعة بان هذا كلام لم يقله الا الائمة عليهم السلام ولا احد من علمائنا ! وطلب مني رواية عن اهل البيت تؤيد تغيير مواضع بعض الايات واقوال لعلماء الطائفة تؤيده ايضاً …. والاشكال الذي طرح علي باني جئت بشئ جديد من نفسي لان القران كما هومعروف جمع في عهد الرسول صلى الله عليه وآله كما قال ((ضعوا آية كذا في موضع كذا” )) اي ان الصحابة لم تغير موقع الايات كما نحن نقول بتغغير آية التطهير وغيرها ؟ الامر الثاني فان صاحب الاشكال يقول ان اية التطهير لم تتاثر بالسياق من نون النسوة وانها دست بينها ؟لاننا حللنا اشكالة السياق وهي تساعد على ذلك … والان المطلوب من سماحتكم اردافنا برواية عن اهل البيت عليهم السلام تبين تغيير موضع بعض الايات كاية التطهير والمودة واليوم اكملت لكم … وايضا نريد قولا لعلمائنا يؤيد تغيير مواضعها والامر الثاني هل صحيح ان موضع اية التطهير لم تتاثر بين الايات التي في نفس السورة وان السياق يساعدها على صحة مكانها وليس هنالك من تغيير اودس للصحابة لهذه الاية في تلك السورة اوالموضع ……… نتمنى سرعة الرد كوني من المحاورين المدافعين عن الدين الجعفري الاصبل … ولكم وافر الشكر والتقدير ممنون منكم

مشاهده پاسخ »

إنّنا في كلّ مناظراتنا مع النواصب الوهابية والسلفية يشهرون في وجوهنا وثائق مصوّرة عن تفاسير للعياشي والقمي وغيرهما يقولون فيها بأن القرآن وقع فيه تحريف … فنعجز عن الردّ . فما هو رأيكم سيدنا في هذه التفاسير ؟ وما هو قولكم عمّا ورد فيها من الأقوال التي تصرّح بالتحريف في هذه الآية أو تلك؟ نريد إجابة صريحة وواضحة ، سيدنا وجوزيتم . حفظكم الله ورعاكم . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

مشاهده پاسخ »

بسم الله الرحمن الرحيم سماحة اية الله السيد علي الحسيني الميلاني حفظة الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اضع بين يديكم الكريمتين السؤال التالي وارجو منكم الاجابة والتوظيح يذكر العلامة المجلسي في بحار الانوار والعلامة البحراني في الحدائق النضرة والعلامة الطباطبائي في تفسي الميزان الجزء 16 عند ذكر اية التطهير ( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا ) يذكرون ان الايه بحسب النزول لم تكن في سياق السورة وايه التطهير لاارتباط لها بما قبلها وما بعدها وانها وضعت بعد وفاة الرسول الاعظم صلى الله عليه واله من قبل اتباع السقيفة والحزب المتسلط على الخلافة وقد فعلوا ذالك في كثير من الايات في سور اخرى لتحقيق مرادهم واهدافهم في دفع الولاية عن اهل البيت عليهم السلام السؤال هو هذا الاستدلال من العلماء الكرام يصطدم مع قوا الله عز وجل ( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ) والاية الكريمة ( انا علينا جمعة وقرأنه) والاية ( لايأتيه الباطال من بين يدية ولا من خلفه ) فالجمع والحفظ اصبح وفق ارادة المغرضين والمنحرفين عن الولاية ونحن نصلي ونتعبد بالقرأن وفق ترتيب المرتدين عن اهل البيت فكيف يستقم ذالك اجيبونا اطال الله عمركم ودمتم في رعاية الله

مشاهده پاسخ »

بسم الله الرحمن الرحيم سماحة السيد اية الله علي الحسيني الميلاني حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الى سماحتكم السؤال الاتي عند مطالعة كتب العلماء وابحاثهم العلمية بخصوص نسخ التلاوة في القرأن الكريم برز لي اشكال اعرضه على سماحتكم بملاحضات اربعة ثم اطرح سؤالى واشكالي على ضوئها الثابت في مدرسة اهل البيت عليهم السلام انه لانسخ للتلاوة في القرأن الكريم ولا نعترف بوجوده كما ثبت العلماء 1- اية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي قدس سره في كتابه ( البيان في تفسير القرآن ) ص 201 ( أقول سيظهر لك بعيد هذا – أن القول بنسخ التلاوة هو بعينه القول بالتحريف وعليه فاشتهار القول بوقوع النسخ في التلاوة عند علماء أهل السنة – يستلزم اشتهار القول بالتحريف )وقال ص 205 (وغير خفي أن القول بنسخ التلاوة بعينه القول بالتحريف والإسقاط ) وقال في ص 202 (أقول وآية الرجم التي ادعى عمر أنها من القرآن ولم تقبل منه رويت بوجوه منها – إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم ومنها الشيخ والشيخة فارجموهما البتة بما قضيا من اللذة – ومنها – إن الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة -وكيف كان فليس في القرآن الموجود ما يستفاد منه حكم الرجم فلو صحت الرواية فقد سقطت آية من القرآن لا محالة 2- والعلامة السيد محمد حسين الطباطبائي في تفسيره ( الميزان في تفسير القرآن ) ( 12 / 125 )( وأما حملهم الرواية وسائر ما ورد في التحريف وقد ذكر الآلوسي في تفسيره أنها فوق حد الإحصاء على منسوخ التلاوة فقد عرفت فساده وتحققت أن إثبات منسوخ التلاوة أشنع من إثبات أصل التحريف ) 3- والسيد الشهيد محمد باقر الحكيم في كتابه ( علوم القرآن ) ص 204-205 ( فقد قسموا النسخ إلى ثلاثة اقسام نوجزها بما يلي الأول نسخ التلاوة دون الحكم ويقصد بهذا النسخ أن تكون هناك آية قرآنية نزلت على الرسول ( صلى الله عليه وآله ) ثم نسخت تلاوتها ونصها اللفظي مع الاحتفاظ بما تضمنه من أحكام وقد مثلوا لهذا القسم بآية الرجم التي روي عن عمر بن الخطاب نصها إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم حيث قيل إنها كانت آية في القرآن الكريم نسخت تلاوتها مع الاحتفاظ بحكمها وهذا القسم وإن كاد يعترف به أكثر الباحثين من علماء الجمهور في علوم القرآن إلا أنه لا يكاد يعترينا الشك ببطلانه وعدم ثبوته في القرآن الكريم عندما ندرسه بشكل موضوعي وذلك لأنه أولا نجد أن الاعتراف بهذا اللون من النصوص والروايات التي أوردتها بعض الكتب الصحيحة السنية يؤدي بنا إلى الالتزام بالتحريف) والملاحظة الثانية ان الامام الصادق علية السلام له روايتين في نسخ التلاوة 1- روى الشيخ الكليني في الكافي ( 7 / 177 ) ( وبإسناده عن يونس عن عبد الله سنان قال قال أبو عبد الله عليه السلام الرجم في القرآن قول الله عزوجل إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة 2- روى الشيخ الصدوق ابن بابويه القمي في كتابه ( من لا يحضره الفقيه )( 4 / 26 )( وروى هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال قلت لابي عبد الله عليه السلام في القرآن رجم قال نعم قلت كيف قال الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة الملاحظة الثالثة العلماء اثبتوا صحة الروايتين 1-يعلق العلامة المجلسي على رواية الكافي في كتابه ( مرآة العقول ) ( 23 / 267 ) بقوله صحيح. وعدت هذه الآية مما نسخت تلاوتها دون حكمها ورويت بعبارات أخر أيضا وعلى أي حال فهي مختصة بالمحصن منهما على طريقة الأصحاب ويحتمل التعميم كما هو الظاهر ) 2- وعلق الشيخ علي أكبر غفاري محقق كتاب من لا يحضره الفقيه على الرواية الثانية مشيراً إلى صحتها وكذلك صحة رواية الكافي الأولى فقال السند صحيح وروى نحوه الكليني والشيخ أيضا في الصحيح عن عبد الله بن سنان عنه ( عليه السلام ) وقيل انها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم 3— اية الله السيد الخوئي اقر بصحة إسناد الروايتين في كتابه ( مباني تكملة المنهاج )( 1 / 195 ) حيث قال عن رواية الكافي [ وأما ما ورد في صحيحة عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام قال ( الرجم في القرآن قول الله عز وجل إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة )وقال عن رواية الشيخ الصدوق في الفقيه( ونحوها صحيحة سليمان بن خالد قال ( قلت لأبي عبد الله عليه السلام في القرآن رجم قال نعم قلت كيف قال الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة ) الملاحظة الرابعة ان السيد الخوئي حمل قول الامام الصادق عليه السلام في الروايتين على التقية حيث قال بعد إيراده للروايتين في كتابه ( مباني تكملة المنهاج )( 1 / 196 [ ولا شك في أنهما وردتا مورد التقية فإن الأصل في هذا الكلام هو عمر بن الخطاب فإنه ادعى أن الرجم مذكور في القرآن فيبرز الاشكال والسؤالإن الإمام الصادق علية السلام قد صرح بنسخ التلاوة في القرأن أي بتحريف القرآن ونقصانه من باب التقية لكي يحمي نفسه من الضرر من ناحية ومن الناحية الثانية هذا الفعل يتقاطع و يتناقض مع أبرز الغايات من وجود الإمام المعصوم هي حفظ الدين من التحريف من خلال تلافيه للزيادة والنقصان التي قد يحدثها فيه أهل الضلال والأهواء وان الاوصياء يقومون مقام الانبياء في حفظ الشريعة وتأديتها إلى الناس ونفي التحريف والتبديل عنها كما روي عنهم سلام الله عليهم إن الأرض لا تخلو إلا وفيها إمام ، كيما إن زاد المؤمنون شيئا ردهم وإذا نقصوا شيئا أتمه لهم نأمل من سماحة العلامة الاجابة والتوضيح

مشاهده پاسخ »

بسم الله الرحمن الرحيم سماحة اية الله العلامة المحقق السيد علي الحسيني الميلاني حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اضع بين يديكم الكريمتين السؤال الاتي من خلال مطالعة ابحاثكم القيمة في موضوع نفي التحريف عن القران الكريم ودفع شبهات واتهمات المخالفين حول هذا الموضوع تكونت لدي فكرة خلاصتها حول اعتقادنا نحن كأمامية تجاه الكتاب العزيز الحزب الذي تولى السلطة والخلافة بعد وفاة الرسول الاعظم صلى الله عليه واله وسلم عند جمع القرأن غيروا منه من حيث 1-ترتيب آياته وسوره 2- طريقة قراءته المخالفة للقراءة المنزلة 3- جردوه من التفسير النبوي المعصوم 4- رفضوا المصحف المعصوم الذي قام مونا الامام علي عليه السلام بجمعه وعرضه عليهم فهل انا موفق في الفهم نأمل من سماحتكم الاجابه والتوضيح والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

مشاهده پاسخ »

مولانا المرجع الديني اعزك الله فما كان رأي علماء الشيعة المفسرين المتقدمين وهما العياشي والقمي بنقص القران هل كانوا يعتقدون بها ام لا وكذلك اعتقاد السيد نعمة الله الجزائري والمجلسي وذلك لكثر الشنيع علينا من قبل النواصب بدعوى ان العلماء المذكورين ذكروا النقص ولم يذكروا حجج ابطال النقص وكذلك وكما توجد عندي بعض الاسئلة حول روايت لم تذكورها في كتابكم يستدل بها النواصب على التحريف هل تاذنون بالقاها عليكم والجواب عنها

مشاهده پاسخ »