روى العلامة المجلسي (رضوان الله عليه) في بحار الأنوار قال: “دعاني ابن زياد لاصلاح دار الامارة بالكوفة، فبينما أنا أجصص الأبواب وإذا أنا بالزعقات قد ارتفعت من جنبات الكوفة” إلى أن يقول: ” فالتفتت زينب فرأت رأس أخيها فنطحت جبينها بمقدم المحمل، حتى رأينا الدم يخرج من تحت قناعها”. هل هذه الرواية معتبرة؟ وهل يمكن الحكم بموجبها باستحباب التطبير؟

بسمه تعالى
السلام عليكم
سواء كانت الرواية معتبرةً أوْ لا، فإنّ كلّ فزعٍ على سيد الشهداء عليه السّلام مندوب.
7065
تم طرحه بواسطة: أبو أمل البحراني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *