شرح منهاج الكرامة في معرفة الإمامة لأبي منصور الحسن يوسف الشهير بالعلامة الحلّي والرد على منهاج السنة لابن تيمية
- كلام ابن تيمية و الردّ عليه
- المورد السابع: قضية عبيدالله بن عمر وتضييع عثمان الحدّ
- 1 ـ كان الهرمزان من المسلمين
- 2 ـ إجماع الصحابة على وجوب أن يقاد عبيدالله بقتل الهرمزان
- 3 ـ إصرار أمير المؤمنين على القصاص منه و هروب عبيدالله
- کلام ابن تيمية و الرد عليه
- المورد الثامن: أراد تعطيل حدّ الشرب في الوليد
- الوليد فاسق بنصّ القرآن
- شربه الخمر و صلاته في حال السكر
- المورد التاسع: زيادته في الأذان
- الخبر في ذلك و تصريحهم بكونه بدعة
- إضطرابهم في الجواب
- الإشارة إلى ما روي عن النّبي أنه قال: عليكم بسنّتي و سنة الخلفاء الراشدين
- الدليل الأول: إن الإمام يجب أن يكون معصوماً
- العصمة لغةً و اصطلاحاً
- قول أهل السنّة بجواز المعاصي على الرسل
- بل جوّزوا عليهم الكفر
- بعض أحاديثهم في عدم عصمة الأنبياء، كحديث أنّ النبيّ كان يأكل قبل النبوّة مما ذبح على الأنصاب. و كحديث الغرانيق و غيرهما
- اعتقاد الإمامية في الانبياء أنهم معصومون قبل النبوة و بعدها، من الصغائر و الكبائر، عمداً و سهواً…
- و من أهل السنّة من يوافق الامامية في الاعتقاد بالعصمة/ نصب الإمام واجب عند الكل، و لا يحصل الغرض إلاّ إذا كان معصوماً