السلام عليكم سيدنا الجليل…سيدنا جاء في( الأمالي – الشيخ الصدوق – ص 174) قال: 178 / 2 – حدثنا علي بن أحمد بن موسى الدقاق ( رحمه الله ) ، قال : حدثنا محمد ابن أبي عبد الله الكوفي ، قال : حدثنا موسى بن عمران النخعي ، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان جالسا ذات يوم إذ أقبل الحسن ( عليه السلام ) ، فلما رآه بكى ….الخ. السؤال : الراوي علي بن أبي حمزة الموجود في السند هل هو البطائني ام الثمالي؟ قيل انه الثمالي بقرينة ان البطائني لا يروي عن (سعيد بن جبير) فما هو قولكم والمرجح الذي استندتم عليه؟ مع العلم ان العلامة المجلسي قال باعتبار السند في كتابه (جلاء العيون)، وان كان الثمالي المقصود فما هي درجة ابنه (الحسن بن علي بن أبي حمزة) من حيث الوثاقه ؟ وما هو حكمكم على السند؟ مشاهده پاسخ »
السلام عليكم ورحمة الله سيدنا الجليل ، هل روى عن سليم بن قيس الهلالي غير ابان بن ابي عياش؟ واين؟ الثاني: ما هو حال ابان بن ابي عياش عندكم من ناحية الوثاقة مع انه ذهب البعض الى الدفاع عنه ؟ مشاهده پاسخ »
السلام عليكم ….ارجوا ان توضحوا لنا حال الراوي ( أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى بن أحمد بن موسى التلعكبري ) والذي يروي عنه الطبري في (دلائل الامامة – ص 134 ) حيث قال: 43 / 43 – حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل…الخ. علما انه في (المفيد من معجم رجال الحديث – محمد الجواهري – ص 586) قال: محمد بن هارون بن موسى : أبو الحسين مضى في ترجمة أحمد بن محمد بن الربيع عن النجاشي ذكره ، وترحمه عليه ، وروايته عن أبيه ” التلعكبري ” – مجهول – . وجاء في (رجال النجاشي – النجاشي – ص 79) قال: [ 189 ] أحمد بن محمد بن الربيع الأقرع الكندي له كتاب نوادر . أخبرنا أحمد بن عبد الواحد قال : حدثنا علي بن محمد القرشي . قال : حدثنا علي بن الحسن عن أحمد بن محمد بن الربيع به . قال أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى رحمه الله : قال أبي : قال أبو علي بن همام : حدثنا عبد الله بن العلاء قال : كان أحمد بن محمد بن الربيع عالما بالرجال . ووضعه الشيخ غلام رضا عرفانيان في كتابه ( مشايخ الثقات – ص 35) وقال: وهو من مشايخ أبي جعفر محمد بن جرير الطبري فقد أكثر الرواية عنه في كتابه دلائل الإمامة . وجاء في (الذريعة – آقا بزرگ الطهراني – ج 22 – ص 332) قال : المناقب ” يروى عن محمد بن هارون بن موسى التلعكبري الذي هو من مشايخ النجاشي ، وتوفى والده سنة 385….الخ. وعند السيد الخوئي رحمه الله ان كل مشايخ النجاشي هم ثقات وبهذا استدل البعض على ان (محمد بن هارون بن موسى التلعكبري) هو ثقة ….بينما ورد في (القضاء في الفقه الإسلامي – السيد كاظم الحائري – ص 51 ) قال ما نصه: وابن أبي جيد ثقة عند السيد الخوئي باعتباره من مشايخ النجاشي ، ولكننا لا نقبل مشاهده پاسخ »
يذكر العلامة النجاشي في رجاله ترجمة احمد بن هلال العبرتائي صفحة 74. أحمد بن هلال أبو جعفر العبرتائي صالح الرواية يعرف منها وينكر وقد روى فيه ذموم من سيدنا أبى محمد العسكري عليه السلام والشيخ الطوسي في الفهرست صفحة 61 -أحمد بن هلال العبرتائي وعبرتاء قرية بنواحي بلد اسكاف وهو من بني جنيدولد سنة ثمانين ومائة ومات سنة سبع وستين ومائتين وكان غاليا متهما في دينه وقد روى أكثر أصول أصحابنا وفي كناب رجال الطوسي 381 أحمد بن هلال العبرتائي بغدادي غالي والعلامة الحلي رحمه الله في خلاصة الأقول صفحة 319 وعندي ان روايته غير مقبولة ويذكر العلامة البروجردي في كتابه طرائف المقال الجزء الاول صفحة 221أحمد بن هلال العبرتائي بغدادي كان غاليا متهما في دينه قد ورد فيه ذموم عن سيدنا الامام العسكري عليه السلام ومات سنة سبع وستين ومائتين وتوقف الغضائري في حديثه إلا فيما يرويه عن الحسن ومحمد بينما السيد الخوئي رحمة الله يذكر في معجم رجال الحديث — أحمد بن هلال أبو جعفر العبرتائي – ثقة – ولا ينافي ذلك كونه فاسد العقيدة – من أصحاب الهادي والعسكري عليه السلام وقع في سند 60 رواية منها عن أبي الحسن ( ع ) – روى في تفسير القمي وكامل الزيارات – طريق الصدوق اليه صحيح سؤالي سماحة السيد كيف يكون العبرتائي ثقة وهو فاسد العقيدة ويروي في أكثر من 60 مورداً عن أبي الحسن عليه السلام فهل هنالك عجز عن ايجاد الثقاة ليتم توثيق الفاسدي العقيدة ودمتم في رعاية الله وحفظه مشاهده پاسخ »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نرجو من سماحتكم إبداء رأيكم في السؤال والجواب عليه، وهل الجواب حسن أم لا؟ س/ ما السر في عدم ذكر لفظة الإمام عليه السلام على لسان الرواة؟ ج/ والجواب على ذلك: يحتمل عدة احتمالات: الأول: التقية من قبل رواة الأئمة عليهم السلام أصحاب الجلالة أمثال زرارة وحمران. ويرد عليه: أنه أخص من المدعى إذْ مر زمن لا يقتضي التقية. الثاني: بعض الرواة ضعيف في إيمانه أو لا يعتقد بالإمامة أصلاً. ويرد عليه: أنه أخص من المدعى وذلك لوجود رواة من جلال القدر كأمثال زرارة لم يستخدم هذا الاستعمال. الثالث: السيرة العرفية في ذلك الزمان جرت على ذلك بحيث أنه لا يتنافى مع التعامل الأخلاقي في نظرهم. مشاهده پاسخ »
سيدنا أشكل علي قول يونس بن عبد الرحمن : وافيت العراق فوجدت قطعة من أصحاب أبي جعفر …… إلى أن قال … فعرضتها على أبي الحسن الرضا عليه السلام فأنكر منها أحاديث كثيرة .. إلخ الاستشكال سيدنا كيف يمكن لنا أن نميز بين تلك الأحاديث التي دست وأنكرها الإمام ، هذا ما سكت عنه النص فإذا ما جاء الخصم وادعى أن ما بين يدينا من أحاديث شطر منها من تلكم التي أنكرها الإمام فما سيكون جوابنا عليه سلمكم الله مشاهده پاسخ »
