بسمه تعالى
السلام عليكم
الآيات المباركات المذكورة وغيرها دليل عدم التحريف بمعنى النقصان و الزّيادة، وهذا التحريف هو مورد البحث. وأمّا التقديم والتأخير بين الآيات والسور وكون القرآن مدوَّناً لا كما اُنزل، فهذا أمر لا كلام فيه. وما ذكره فقهاؤنا في الآية الكريمة من هذا القبيل لا من قبيل التحريف في الألفاظ زيادةً أو نقيصةً، والخلط بين الأمرين غير صحيح.
7364
تم طرحه بواسطة: قيس عزم سيد مراد
Menu