بسمه تعالى
السلام عليكم
لا يخفى أنّا لم نقصد في كتابنا تكثير القائلين بالتحريف منّا من العلماء، بل بالعكس، والذي أهمّنا دعواه التواتر لما كان ظاهراًَ في التحريف من الأخبار، والتي شاركه فيها غيره من المحدّثين. وكلامه في كتاب عقود الجمان لا ينهض لردّ أو إبطال دعوى التواتر. وأمّا أخذ المخالفين بما ذكرناه فمردود بما فصّلنا من الكلام في كتابنا في أهل السنّة وتحريف القرآن. مع الشّكر الجزيل لكم ولجميع الإخوة المؤمنين.
7025
تم طرحه بواسطة: وجيه يوسف البقشي
Menu