بسمه تعالي
السلام عليكم
1ـ لم يثبت عندنا تدوين القرآن على الوضع الموجود بأمر من رسول الله صلّى الله عليه وآله في جميع آياته وسوره بل أخبار كيفية الجمع تنفيه.
2ـ آية المودة وغيرها إنما نزلت في قضايا خاصّة بوحدها، فكان وضعها في مواضعها الآن بإجتهادٍ ممّن جمع.
3ـ السّياق لا يمكن الوقوف أمام الدّليل. والعلاّمة الأميني من القائلين بقولنا فيها أي آية التطهير.
4ـ والأئمة عليهم السلام قالوا: اقرؤوا كما يقرء النّاس حتى يجئ من يعلّمكم.
5ـ وهذا البحث غير التحريف بمعنى النقصان فإنه منفي كما لا يخفى.
8834
تم طرحه بواسطة: سجاد كامل محمد
Menu