الإمامة

نقول ان الامام علي ع هو نفس النبي محمد ص في اية المباهلة بدليل قول القران (وانفسنا وانفسكم)…ولكن هذه الشبهة ترد علينا بايات اخرى مثل : (( لَقَد مَنَّ اللّهُ عَلَى المُؤمِنِينَ إِذ بَعَثَ فِيهِم رَسُولاً مِّن أَنفُسِهِم… )) وايضا : (( لَقَد جَاءكُم رَسُولٌ مِّن أَنفُسِكُم عَزِيزٌ عَلَيهِ مَا عَنِتُّم حَرِيصٌ عَلَيكُم بِالمُؤمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ )) فهل يعني هذا أن الرسول صلى الله عليه وسلم نفس الصحابه كلهم ؟ فلماذا تقولون ان الامام علي نفس النبي ص؟ ارجوا الرد بالتفصيل والرد الجزيل او ارشادنا الى كتاب فيه الرد القوي وجزاكم الله خيرا.

مشاهده پاسخ »

بسم الله الرحمن الرحيم جناب العالم الديني الكبير اية الله السيد علي الحسيني الميلاني حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارفع الى مقامكم العالي السؤال الاتي سوالى حول ما ذكره العلامة المحقق السيد عبد الحسين احمد الاميني النجفي في موسوعة الغدير في الكتاب والسنة والادب ج1 ص 661 -مفاد حديث الغدير –القرائن المعينة متصلة ومنفصلة القرينة الحادية عشر – جاء في أسانيد متكثرة التعبير عن موقوف يوم الغدير بلفظ النصب فمر ص 57 عن عمر بن الخطاب نصب رسول الله عليا علما و 165 عن علي عليه السلام أمر الله نبيه – ينصبني للناس وفي قوله الآخر في رواية العاصمي كما تأتي نصبني علما ومر ص 199 عن الإمام الحسن السبط أتعلمون أن رسول الله نصبه يوم غدير خم وص 200 عن عبد الله بن جعفر ونبينا قد نصب لأمته أفضل الناس وأولاهم وخيرهم بغدير خم وص 208 عن قيس بن سعد نصبه رسول الله بغدير خم وص 219 عن ابن عباس وجابر أمر الله محمدا أن ينصب عليا للناس فيخبرهم بولايته وص 231 عن أبي سعيد الخدري لما نصب رسول الله عليا يوم غدير خم فنادى له بالولاية فإن هذا اللفظ يعطينا خبرا بإيجاد مرتبة للإمام عليه السلام في ذلك اليوم لم تكن تعرف له من قبل غير المحبة والنصرة المعلومتين لكل أحد والثابتتين لأي فرد من أفراد المسلمين .. ]. ويذكر في القرينة الثالثة عشر ص662 ما أخرجه شيخ الاسلام الحمويني في فرايد السمطين عن أبي هريرة قال لما رجع رسول الله عن حجة الوداع نزلت آية يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك الآية ولما سمع قوله تعالى والله يعصمك من الناس اطمئن قلبه ( إلى أن قال بعد ذكر الحديث ) وهذه آخر فريضة أوجب الله عباده فلما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم نزلت قوله اليوم أكملت لكم دينكم الآية]. يعطينا هذا اللفظ خبرا بأن رسول الله صلى الله عليه وآله صدع في كلمته هذه بفريضة لم يسبقها التبليغ ولا يجوز أن يكون ذلك معنى المحبة والنصرة لسبق التعريف بهما منذ دهر كتابا وسنة فلم يبق إلا أن يكون معنى الإمامة الذي أخر أمره حتى تكتسح عنه العراقيل وتمرن النفوس بالخضوع لكل وحي يوحى فلا تتمرد عن مثلها من عظيمة تجفل عنها النفوس الجامحة وهي الملائمة لمعنى الأولى ]. العلامة الاميني يستبعد ان يكون معنى الامامة هنا المحبة والنصرة لأن رسول الله صلى الله عليه وآله صدع في كلمته هذه بفريضة لم يسبقها التبليغ ولا يجوز أن يكون ذلك معنى المحبة والنصرة لسبق التعريف بهما منذ دهر كتابا وسنة و اللفظ يعطينا خبرا بإيجاد مرتبة للإمام عليه السلام في ذلك اليوم لم تكن تعرف له من قبل ]. فالنتيجة تكون فإن كانت الإمامة الثابتة لمولانا امير المؤمنين في حادثة الغدير لم يعرف المسلمون ثبوتها له قبلها فهذا نسف ونقض لكل الادلة من القرآن والسنة – بما فيها حديث الدار وآيتي إطاعة أولي الأمر واية الولاية – وانها ما كانت نصاً وبلاغاً من الله تعالى ورسوله صلى الله عليه واله وسلم على أمر الإمامة قبل حادثة الغدير كما اثبت ذلك العلامة محمد رضا المظفر في كتاب عقائد الامامية ص 75 فقرة 29 عقيدتنا في ان الامامة بالنص –( ومن اول مواطن النص على امامته قوله صلى الله عليه واله وسلم حينما دعا اقربائه الادنين وعشيرته الاقربين فقال هذا اخي ووصيي وخليفتي من بعدي فاسمعوا له واطيعوا ) وهو صبي لم يبلغ الحلم وكرر قوله له عدة مرات – انت مني بمنزله هارون من موسى الا انه لانبي بعدي – والاية الكريمة التي دلت على ثبوت الولاية العامة من سورة المائدة ( انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) وكذلك فرضت على المسلمين طاعتة بالاية المباركة (يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول والي الامر منكم ) ارجو من سماحة المرجع الديني الاجابة وحل الاشكال والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشاهده پاسخ »

بسم الله الرحمن الرحيم سماحة اية الله العلامة السيد علي الحسيني الميلاني حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة الى سماحتكم السؤال الاتي سؤالي حول الاية القرأنية المباركة اية 124من سورة البقرة قوله عزوجل بسم الله الرحمن الرحيم ( واذ ابتلى ابراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال اني جاعلك للناس اماما قال ومن ذريتي قال لاينال عهدي الظالمين ) علمائنا الكبار اصلوا في هذا الموضوع في الاستدلال على امامة اهل البيت عليهم السلام ان الإمامة والنبوة تكون من الله عزوجل بالتفضل دون الاستحقاق كما روي الشيخ الكليني في ( أصول الكافي ) ( 1 / 201 ) عن الامام الرضا عليه السلام في كلامه عن الإمامة يؤيد كونها بالتفضل وليس بالكسب قوله -الْإِمَامُ وَاحِدُ دَهْرِهِ لَا يُدَانِيهِ أَحَدٌ وَ لَا يُعَادِلُهُ عَالِمٌ وَ لَا يُوجَدُ مِنْهُ بَدَلٌ وَ لَا لَهُ مِثْلٌ وَ لَا نَظِيرٌ مَخْصُوصٌ بِالْفَضْلِ كُلِّهِ مِنْ غَيْرِ طَلَبٍ مِنْهُ لَهُ وَلا اكْتِسَابٍ بَلِ اخْتِصَاصٌ مِنَ الْمُفْضِلِ الْوَهَّابِ يذكر الشيخ المفيد في كتابه ( أوائل المقالات ص 64 [ القول في الإمامة أهي تفضل من الله – عز وجل – أم استحقاق وأقول إن تكليف الإمامة في معنى التفضل به على الإمام كالنبوة على ما قدمت من المقال ) 1-يذكر السيد المرتضى –في كتاب ( الشافي في الإمامة ) ( 2 / 46 ) [ والقول في الإمامة على هذا الوجه كالقول في الرسالة وأنها غير مستحقة ( 1 / 327 ) [ ونحن وإن لم نقل في الإمامة أنها مستحقة بأعمال متقدمة على الوجه الذي رغبنا عنه 2-آية الله السيد محمد باقر الصدر في كتابه (الإسلام يقود الحياة ) ص173-174 [ والمرجع هو الإنسان الذي اكتسب بجهد بشري ومعاناة طويلة الأمد استيعاباً حياً وشاملاً ومتحركاً للإسلام ومصادره … ومن هنا كانت المرجعية مقاماً يمكن اكتسابه بالعمل الجاد المخلص لله سبحانه وتعالى خلافاً للنبوة والإمامة فإنهما رابطتان بين الله تعالى والإنسان النبي أو الإنسان الإمام ولا يمكن اكتساب هذه الرابطة بالسعي والجهد والترويض وكثير من العلماء ايضا اصلوا بأن النبي إبراهيم عليه السلام قد استحق نيل الإمامة بعد قيامه بالأعمال التي كلفه الله تعالى بها نالها بعد الابتلاء ويثبت الشيخ المفسر أبو علي الطبرسي في تفسيره ) مجمع البيان ) ( 1 / 375 ) عن رئيس المحدثين الشيخ الصدوق قوله [ وقال الشيخ أبو جعفر بن بابويه رحمه الله ولقوله تعالى ( وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات ) وجه آخر فإن الابتلاء على ضربين أحدهما مستحيل على الله تعالى والآخر جائز فالمستحيل هو أن يختبره ليعلم ما تكشف الأيام عنه وهذا ما لا يصح لأنه سبحانه علام الغيوب والآخر أن يبتليه حتى يصبر فيما يبتليه به فيكون ما يعطيه من العطاء على سبيل الاستحقاق ولينظر إليه الناظر فيقتدي به فيعلم من حكمة الله عز وجل أنه لم يكل أسباب الإمامة إلا إلى الكافي المستقل بها الذي كشفت الأيام عنه ] كما يتفق معة اية الله السيد عبد الأعلى السبزواري قدس سره في تفسيره ( مواهب الرحمن ) عند كلامه عن الآية [ إذ الظاهر أن الجعل تعلق بأمر جديد وكان بعد خروجه عن الامتحان والاختبار … وإنما بدأ سبحانه وتعالى في ذكر قصة إبراهيم عليه السلام بذكر الابتلاء والامتحان إعلاماً لخلقه بأن الأنبياء والأوصياء إنما وصلوا إلى مراتبهم العالية بالاختبار والامتحان وإن إبراهيم ( ع ) قد خرج عن هذا الابتلاء والامتحان بأحسن وجه وبان فضله وكماله بإتمام ما كلفه الله سبحانه وتعالى به) فهنا السؤال هنالك تناقض صارخ بين إمامة النبي إبراهيم عليه السلام التي كانت مستحقة بأعمال قام بها وبين إمامة اهل البيت سلام الله عليهم التي نالوها من الله عزوجل بالتفضل وليس بالاستحقاق بأعمال متقدمة الآية تثبت للنبي براهيم علية السلام إمامة لا تمت إلى امامة الائمة الاثني عشر من اهل البيت سلام الله عليهم بصلة من لا قريب ولا من بعيد بل هي مغايرة لها تمام المغايرة فلماذا الاستشهاد بهذة الاية الكريمة على امامة اهل البيت عليهم السلام والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

مشاهده پاسخ »

بسم الله الرحمن الرحيم جناب العالم الديني السيد اية الله السيد علي الحسيني الميلاني حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارجوا لكم دوام الصحة والتوفيق لما فيه الخير والصلاح الى حضرتكم السؤال التالي ونامل من سماحتك الاجابة والتوضيح الشيخ الكبير محمد بن الحسن الطوسي يذكر في كتاب الغيبة ص12-13 ان الذي هو لطفنا من تصرف الامام وانبساط يده لايتم الا بأمور ثلاث احداهما يتعلق بالله وهو ايجادهوالثاني يتعلق به من تحمل اعباء الامامة والقيام بها والثالث يتعلق بنا من العزم على نصرته ومعاضدته والانقياد له فوجوب تحمله عليه فرع على وجوده لانه لايجوز ان يتناول التكليف المعدوم فصار وجوب نصرته علينا فرعا لهذين الاصلين لانه انما يجب علينا طاعته اذا وجد وتحمل اعباء الامامة وقام بها ويذكر في صفحة 90في جوابه عن عله الاستتار مولانا المهدي عليه السلام ( فان قيل اذا كان الخوف احوجه الى الاستتار فقد كان اباؤه عليهم السلام عندكم على تقيه وخوف من اعدائهم فكيف لم يستترواقلنا ما كان على ابائه عليهم السلام خوف من اعدائهم مع لزوم التقية والعدول عن التظاهر بالامامة ونفيها عن نفوسهم وامام الزمان عليه السلام كل الخوف عليه لانه يظهر بالسيف ويدعوا الى نفسه ويجاهد من خالفه عليه )فالحقائق التى اروردها الشيخ الطوسي 1-تكليفنا بوجوب طاعة الائمة عليهم السلام وتمكينهم متوقف على قبولهم لتكليف الامامة والقيام بأعبائها 2- ان الائمة المتقدمين الاحد عشر صلوات الله عليهم لزموا التقية وعدلوا عن التظاهر بالامامة ونفوها عن انفسهم فتكون النتيجه ان يسقط حقنا في التكليف المترتب وهو طاعة الامام وتمكينه والانقياد اليه ونصرته وهذا يتناقض مع اصول الامامة وثوابتها ويهد اعتقادنا بالمذهب الحق افيدونا ببركات علمكم والسلام عليكم

مشاهده پاسخ »

يعترض علينا المخالفون باعتراضين: الاولى: ان جملة من الاثار التي تستدلون بها على مرجعية اهل البيت-صلوات الله وسلامه عليهم- والتي هي من طريق اهل السنة لم تثبت بالقطع واليقين لاسيما حديث الثقلين بصيغة(كتاب الله وعترتي….مان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي ابدا),وانتم تشتطرون العلم واليقين في معرفة الامام. الثاني: ان الاثار التي ترونها عن ائمتكم -ع- والتي تقولون باستغنائكم بسببها عن روايات الاخرين في اثبات حقانية مذهبكم مقطوعة الاسناد فهي تنتهي الى الصادقَين -ع- ولاتصل الى رسول الله -ص- فحكمها حكم الحديث المرسل وهو ليس بحجة. فكيف يتم رد كلامهم جزاكم الله خير جزاء المحسنين؟

مشاهده پاسخ »

سماحة العلامة المحقق السيد الميلاني دامت بركاته كثيرا ما أثار اهل السنة شبهة في وجه دلالة النصوص النبوية على أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام لها تقريبات واشكال مختلفة وهي : ان هذه الاحاديث لو كانت للنص على خلافته كما تقوله الشيعة ، فلماذا لم يحتج بها اصحابه أو باقي المسلمين في اجتماع السقيفة ؟ هل يعقل ان تغيب هذه النصوص بأجمعها عن اهل السقيفة فلا يوجد لها عين ولااثر؟ مع ان المنطق الغالب في السقيفة كان منطقا عشائريا بحتا(نحن اولياء الرسول وعشيرته) ؟ اذا كان خوف الانصار من قريش التي وتروها وفعلوا بها مافعلوا يعد مسوغا كافيا لان يجتمعوا خلسة لاستباق قريش في امر الخلافة فما هو المبرر لتخوفهم من علي -عليه الصلاة والسلام- مع ان الثابت تأريخيا انهم كانوا انصاره ومؤيديه في صراعه مع قريش؟ من هنا كيف نفسر عدم ردهم الخطاب القرشي العشائري السابق قائلين:( ان الاولى بها هو علي -ع- لانه الامس برسول الله -ص- رحما والمعيّن لها وفي نصوص عديدة)؟ لاننا مهما اختلفنا في شيئ لا نختلف ان عليا -ع- هو الاقرب لنفوس الانصار والاجدر لرفع مخاوفهم التي على اساسها عقدوا اجتماعهم من ابي بكر وعمر وابي عبيدة الحفار؟

مشاهده پاسخ »

سماحة العلامة السيد علي الميلاني دامت تأييداته وقع نزاع بين عالمين في منطقة الأحساء أحدهما يقول : أن أهل البيت عليهم السلام لا يعلمون بساعة الاستشهاد ، بحجة أنهم لو كانوا يعلمون بها ثم أقدموا على شرب السم أو تناول الطعام المسموم أو الخروج إلى المسجد مع علم الإمام بأنه يقتل كما في قضية أمير المؤمنين عليه السلام فهذا يعني أنهم أوقعوا أنفسهم في الهلكة وهو حرام، وبناء على هذا فهذا يعني أن الله أخفى عنهم ساعة الأجل لكي لا يقدموا على المحرم، وبهذا ينالوا أجر الشهادة، والعالم الآخر يقول في رده: لا يجوز نسبة الجهل إليهم عليهم السلام لما قاله الشيخ الصدوق في كتابه الاعتقادات: واعتقادنا فيهم أنهم موصوفون بالكمال والتمام والعلم من أوائل أمورهم وأواخرها، لا يوصفون في شيء من أحوالهم بنقص ولا عصيان ولا جهل) ولأن عندهم علم ما كان وما يكون وما سيكون إلى يوم القيامة وأن عندهم علم ما مضى وعلم ما بقي، ولما روي عن الصادق عليه السلام عن أبي بصير في الكافي: (أي إمام لا يعلم ما يصيبه وإلى ما يصير فليس بحجة الله على خلقه) ، ولما ذكره العلماء كالكليني في الكافي وابن فروخ الصفار في بصائر الدرجات أنهم يعلمون متى يموتون. والسؤال: هل أنهم يعلمون بساعة الاستشهاد . وهل القول بعدم علمهم ينافي مقام الإمامة ، وهل يوجد إجماع على علمهم بساعة الشهادة؟ أفتونا مأجورين

مشاهده پاسخ »

سؤالي سيدنا حول العلم بالغيب حسب معتقدات الطائفة الحقة بأن الأئمة عليهم السلام يعلمون بالغيب وقد اطلعهم الله عليه وهم يعلمون ما كان و ما سوف يكون وحسب علمي بأن علمهم ليس مقتصراً بالعلوم الشرعية بل بجميع العلوم الطبيعية وغيرها فإذا كان كذلك فإن العقل يرشد الجاهل بأن يأخذ من العالم وعلى سبيل المثال لا الحصر (في العلوم الطبيعية يعملون البحوث والتجارب للتوصل الى حقيقة علمية ليتم اثباتها والاستفادة منها) أليس العقل يدلنا بأن نرجع للإمام ونأخذ منه النتيجة بدون البحث ومن باب المثال كان الأجدر بجابر بن حيان ان يكون مدونا لعلم الإمام الصادق في الكيمياء بدون البحوث والتجارب؟؟ أليس هناتعطيل للعقل عن التفكير والبحث؟ كيف نوازن بين الرجوع للأئمة وبين استخدام العقل (طبعا سؤالي في حال وجود الإمام ظاهرا بين الناس) أرجوا من سماحتكم توضيح هذه الشبهة أدامكم الله ذخرا للأمة الإسلامية

مشاهده پاسخ »

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ورد في الكافي الشريف بخصوص زواج ام كلثوم من عمر بسند صحيح ان الصادق (ع) : إن ذلك فرج غصبناه . السؤال : الا يعتبر الحديث عن فرج امرأة معينه و مشخصه امر قبيح ، فكيف يخرج القبيح من المعصوم (ع) ؟ هل يمكن الاستفادة من هذا القبح في ترك الرواية الصحيحة؟ موفقين لكل خير

مشاهده پاسخ »

السلام علیکم و رحمة الله سیدی الجلیل ورد فی کلمات البعض ان وصف المعصومة للسیدة فاطمة المعصومة بنت الامام موسی الکاظم علیه السلام لم یرد فی شیئ من الروایات و الزیارات و أن هذا الوصف من تبرعات الناس لحبهم لها ما تعلیقکم علی هذا الامر؟ و هل لدینا نص او دلیل شرعی فی هذا المجال؟ سیدی دمت موفقا مسددا و لا زلت بعین الله تبارک و تعالی و نسألکم الدعاء

مشاهده پاسخ »