إنه كان هو الغريم لها، أي متهماً في روايته.
فهذا مما لا ريب فيه، فلولا اتهام فاطمة عليها السلام إيّاه لما أصرّت على طلبها، ولما هجرته بعد أن ردّها… .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *