وجوه كذب أصل القضيّة:
بل الثابت عدمه . . . وذلك لوجوه عديدة يستخرجها الناظر المحقّق في القضيّة وملابساتها من خلال كتب الحديث والتاريخ والسيرة . . . وهي وجوه قويّة معتمدة، تفيد ـ بمجموعها ـ أنّ القضيّة مختلقة من أصلها، وأنّ الذي أمر أبا بكر بالصلاة في مقام النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم في أيّام مرضه ليس النبي بل غيره . . .
فلنذكر تلك الوجوه باختصار:
![](https://al-milani.com/wp-content/uploads/2023/04/site-title.png)
Menu