الاعتراف بوضع أحاديث
ولقد كان الأولى والأجدر بابن الجوزي القول بالحقّ والاعتراف بالحقيقة وهو: كون الحديث في أبي بكر موضوعاً، لقلّة طرقه جدّاً، وضعف كلّها سنداً، وعدم وجود شاهد له أبداً.
![](https://al-milani.com/wp-content/uploads/2023/04/site-title.png)
Menu
الاعتراف بوضع أحاديث
ولقد كان الأولى والأجدر بابن الجوزي القول بالحقّ والاعتراف بالحقيقة وهو: كون الحديث في أبي بكر موضوعاً، لقلّة طرقه جدّاً، وضعف كلّها سنداً، وعدم وجود شاهد له أبداً.