السلام عليكم آية الله السيد علي الميلاني حفظكم الله وسددكم سيدنا هناك قولان للعلامة المجلسي في قضية تحريف القرآن ففي مرآة العقول صرح بأن الروايات الدالة على التعريف متواترة معنى ولا يمكن ردها أما في البحار فقد وجه وأوّل تلك الروايات … فكيف لنا أن نعرف أي الرأيين سبق الآخر وأيهما يصح نسبته له قدس سره؟

بسمه تعالى
السلام عليكم
راجعوا اولاً كتابنا التحقيق في نفي التحريف وثانياً: تاريخ تأليف الكتابين.
9394
تم طرحه بواسطة: حيدر محمود حسن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *