فی کتاب نهج البلاغه فی احدی رسائل الامام لمعاویه الذی یدعوه بها الی البیعه یقول له بایعنی القوم الذین بایعواابا بکر وعمر وعثمان الی ان یقول فان اجتمعوا علی رجل وسموه اماما کان ذلک لله رضی اولا ما المقصود من الامامه هنا هل الامامه القرانیه ثانیا یظهر من کلام الامام انه موید علی ان تکون الامامه بالاجماع والشوری ویقول انها رضی لله؟

بسمه تعالى
السلام عليكم
هذا الكتاب ردٌّ على دعوة معاوية إلى الشورى ليختاره المسلمون أو يختاروا أمير المؤمنين، يقول الامام له: إنّ الذين تعتقد أن خلافة المتقدمين كانت باختيارهم قد اختاروني وبايعوني فلماذا الشورى؟
6412
تم طرحه بواسطة: علی

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *