سماحة سيدنا الميلاني حفظكم الله وأدام توفيقاتكم سيدنا العزيز ذكر المولى الحسين عليه السلام أن “…من تخلّف لم يدرك الفتح” فما هو الفتح؟ وماهو حال أولئك الذين لم ينصروه لعذر او بدونه كالذين في المدينة او الذين لقيهم في الطريق او الذين سمعوا أن إمامهم خارج الى العراق ولم يلتحقوا به لعذر او بدون عذر هل هم محاسبون أمام الله تعالى او بالأحرى هل يعتبرون خاذلين لإمامهم وهم لم يسمعوا واعية الحسين عليه السلام التي تجر الى النار كما صرح ابن الزهراء بأبي هو وأمي أم يكونون معذورين لعدم سماع الواعية؟ دمتم بألف خير وسرور سيدنا الفاضل الداعي لكم

بسمه تعالى
السلام عليكم
قد وقع الكلام على خصوص عبدالله بن جعفر وعبدالله بن العبّاس ومحمد بن الحنفيّة، وأجاب العلماء على السؤال المذكور عنهم بتراجمهم. فراجعوا كتاب تنقيح المقال في علم الرجال.
7293
تم طرحه بواسطة: محمد علي الاسدي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *