فصل

فصل
ومن كلامه الفاسد أنه قال: لا يؤمن أن يجعل جحد هذا سلّماً لأهل البدع.
وهذا فوق الجهل، لأن كلامنا في الصحيح والفاسد، أفيحسن أن نميل إلى الغلط لنغيظ المبتدعة؟! فليقل إن الله تعالى ما كلّم موسى، ليغوظ اليهود. هذا فوق العاميّة بدرجات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *