فصل

فصل
ومن رأيه الفاسد أنه قال: قد قدّمت الصحابة عبدالرحمن ابن عوف، فما الظن بأبي بكر؟
وهذا كلام من لا يدري ما يقول! وكأنا قلنا أن أبا بكر ما يستحق هذا؟!
وقال: ما وقف رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم عن يمين عبدالرحمن بن عوف.
قلنا: لأنه أدرك ركعة فوقف مع الجماعة، ومتى صححت أنه وقف عن يمين أبي بكر صح لك ما تقول! ولن يصح حتى يبطل حديث عائشة المتفق عليه أنه جلس ]عن[ يسار أبي بكر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *