و لقد كان أبو بكر هو الغريم للزهراء

إنه كان هو الغريم لها، أي متهماً في روايته.
فهذا مما لا ريب فيه، فلولا اتهام فاطمة عليها السلام إيّاه لما أصرّت على طلبها، ولما هجرته بعد أن ردّها… .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *