عدد الكتب: 64
عدد الفصول: 374
عدد الصفحات: 5972
تصفح الصفحات: 24153554
مرات التحميل: 58409
مرات البحث: 2165
مرات التصفح: 25361557
...

صفحات أخرى من الفصل:
(1) حديث أصحابي كالنجوم
(1) حديث أصحابي كالنجوم
ترجمة ابن عبدالبر
وترجمة ابن عبدالبر موجودة في كلّ معجم وضعت يدك عليه بكلّ إطراء واحترام، كوفيات الأعيان 6 / 63 ومرآة الجنان 3 / 89 والمختصر 2 / 187 ـ 188 والعبر 3 / 255 وتذكرة الحفاظ 3 / 349 وتاج العروس 3 / 37.
قال الذهبي:
«الإمام شيخ الإسلام حافظ المغرب، ولد سنة ثمان وستين وثلاثمائة في ربيع الآخر، وطلب الحديث وساد أهل الزمان في الحفظ والإتقان.
قال أبو الوليد الباجي: لم يكن بالأندلس مثل أبي عمر في الحديث.
وقال ابن حزم: التمهيد لصاحبنا أبي عمر، لا أعلم في الكلام على فقه الحديث مثله أصلاً، فكيف أحسن منه.
قال ابن سكرة: سمعت أبا الوليد الباجي يقول: أبو عمر أحفظ أهل المغرب.
قال الحميدي: أبو عمر فقيه حافظ مكثر عالم بالقراءات وبالخلاف وبعلوم الحديث والرجال، قديم السماع، يميل في الفقه إلى أقوال الشافعي».
وترجمة ابن عبدالبر موجودة في كلّ معجم وضعت يدك عليه بكلّ إطراء واحترام، كوفيات الأعيان 6 / 63 ومرآة الجنان 3 / 89 والمختصر 2 / 187 ـ 188 والعبر 3 / 255 وتذكرة الحفاظ 3 / 349 وتاج العروس 3 / 37.
قال الذهبي:
«الإمام شيخ الإسلام حافظ المغرب، ولد سنة ثمان وستين وثلاثمائة في ربيع الآخر، وطلب الحديث وساد أهل الزمان في الحفظ والإتقان.
قال أبو الوليد الباجي: لم يكن بالأندلس مثل أبي عمر في الحديث.
وقال ابن حزم: التمهيد لصاحبنا أبي عمر، لا أعلم في الكلام على فقه الحديث مثله أصلاً، فكيف أحسن منه.
قال ابن سكرة: سمعت أبا الوليد الباجي يقول: أبو عمر أحفظ أهل المغرب.
قال الحميدي: أبو عمر فقيه حافظ مكثر عالم بالقراءات وبالخلاف وبعلوم الحديث والرجال، قديم السماع، يميل في الفقه إلى أقوال الشافعي».