وجوه كذب أصل القضيّة
بل الثابت عدمه... وذلك لوجوه عديدة يستخرجها الناظر المحقّق في القضيّة وملابساتها من خلال كتب الحديث والتاريخ والسيرة... وهي وجوه قويّة معتمدة، تفيد ـ بمجموعها ـ أنّ القضيّة مختلقة من أصلها، وأنّ الذي أمر أبابكر بالصلاة في مقام النبي صلّى الله عليه وسلّم في أيّام مرضه ليس النبي بل غيره.
فلنذكر تلك الوجوه باختصار:
صلاة أبي بكر في مرض النبي (ص) تأليف: (آية الله السيد علي الحسيني الميلاني)
تم السحب من: http://al-milani.com/eref/lib-pg.php?booid=11&mid=45&pgid=202