عدد الكتب: 45
عدد الفصول: 227
عدد الصفحات: 1463
تصفح الصفحات: 9461105
مرات التحميل: 30255
مرات البحث: 1107
مرات التصفح: 8820103
...

صفحات أخرى من الفصل:
كلمات الأئمّة وكبار العلماء حول سند حديث الاقتداء
كلمات الأئمّة وكبار العلماء حول سند حديث الاقتداء
(12) شيخ الإسلام الهروي
وقال الشيخ أحمد بن يحيى الهروي الشافعي المتوفّى سنة 906 ـ ما نصّه: «من موضوعات أحمد الجرجاني:
من قال القرآن مخلوق فهو كافر. الإيمان يزيد وينقص. ليس الخبر كالمعاينة. الباذنجان شفاء من كلّ داء. ردّ دانق من حرام أفضل عندالله من سبعين حجة مبرورة. موضوع. اقتدوا بالّلذين من بعدي أبي بكر وعمر. باطل. إنّ الله يتجلّى للخلائق يوم القيامة عامةً ويتجلّى لأبي بكر خاصّةً. باطل»(1).
ترجمته
وهذا الشيخ من فقهاء الشّافعية، وكان شيخ الإسلام بمدينة هراة، وهو حفيد السّعد التفتازاني.
قال الزركلي: «أحمد بن يحيى بن محمّد بن سعد الدين مسعود بن عمر التفتازاني الهروي، شيخ الإسلام من فقهاء الشافعية، يكنّى بسيف الدين ويعرف بـ «حفيد السعد» التفتازاني. كان قاضي هراة مدّة ثلاثين عاماً، ولمّا دخلها الشاه إسماعيل بن حيدر الصفوي كان الحفيد ممّن جلسوا لاستقباله في دار الإمارة، ولكن الوشاة اتّهموه عند الشاه بالتعصّب، فأمر بقتله مع جماعة من علماء هراة، ولم يعرف له ذنب، ونعت بالشهيد. له كتب منها: مجموعة سمّيت: الدّر النضيد في مجموعة الحفيد ـ ط في العلوم الشرعية والعربيّة...»(2).
(1) الدرّ النضيد: 97.
(2) الأعلام 1/270.
وقال الشيخ أحمد بن يحيى الهروي الشافعي المتوفّى سنة 906 ـ ما نصّه: «من موضوعات أحمد الجرجاني:
من قال القرآن مخلوق فهو كافر. الإيمان يزيد وينقص. ليس الخبر كالمعاينة. الباذنجان شفاء من كلّ داء. ردّ دانق من حرام أفضل عندالله من سبعين حجة مبرورة. موضوع. اقتدوا بالّلذين من بعدي أبي بكر وعمر. باطل. إنّ الله يتجلّى للخلائق يوم القيامة عامةً ويتجلّى لأبي بكر خاصّةً. باطل»(1).
ترجمته
وهذا الشيخ من فقهاء الشّافعية، وكان شيخ الإسلام بمدينة هراة، وهو حفيد السّعد التفتازاني.
قال الزركلي: «أحمد بن يحيى بن محمّد بن سعد الدين مسعود بن عمر التفتازاني الهروي، شيخ الإسلام من فقهاء الشافعية، يكنّى بسيف الدين ويعرف بـ «حفيد السعد» التفتازاني. كان قاضي هراة مدّة ثلاثين عاماً، ولمّا دخلها الشاه إسماعيل بن حيدر الصفوي كان الحفيد ممّن جلسوا لاستقباله في دار الإمارة، ولكن الوشاة اتّهموه عند الشاه بالتعصّب، فأمر بقتله مع جماعة من علماء هراة، ولم يعرف له ذنب، ونعت بالشهيد. له كتب منها: مجموعة سمّيت: الدّر النضيد في مجموعة الحفيد ـ ط في العلوم الشرعية والعربيّة...»(2).
(1) الدرّ النضيد: 97.
(2) الأعلام 1/270.