عدد الكتب: 45
عدد الفصول: 227
عدد الصفحات: 1463
تصفح الصفحات: 9458649
مرات التحميل: 30255
مرات البحث: 1107
مرات التصفح: 8817506
...

صفحات أخرى من الفصل:
(2) نظرات في أسانيد الخبر
(2) نظرات في أسانيد الخبر
ترجمة عقبة بن عامر الجهني
و«عقبة بن عامر الجهني» يكفي في قدحه:
1 ـ كونه من ولاة معاوية بن أبي سفيان... قال السمعاني:
«شهد فتح مصر واختطّ بها، وولي الجند بمصر لمعاوية بن أبي سفيان بعد عتبة بن أبي سفيان سنة 44 ثم أغزاه معاوية البحر سنة 47»(1).
وقال ابن حجر: «ولي إمرة مصر من قبل معاوية سنة 44»(2) وكذا قال السيوطي(3).
2 ـ كونه قاتل عمّار بن ياسر أو من قَتَلَتِه، قال ابن سعد: «قتل عمّار رحمه اللّه وهو ابن 91 سنة، وكان أقدم في الميلاد من رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم. وكان أقبل إليه ثلاثة نفر: عقبة بن عامر الجهني وعمر بن الحارث الخولاني وشريك بن سلمة المرادي، فانتهوا إليه جميعاً وهو يقول: واللّه لو ضربتمونا حتى تبلغوا بنا سعفات هجر لعلمت أنّا على حقّ وأنتم على باطل. فحملوا عليه جميعاً فقتلوه. وزعم بعض الناس: أنّ عقبة بن عامر هو الذي قتل عمّاراً».
3 ـ أنّه الضارب عمّاراً بأمر عثمان. قال ابن سعد بعد العبارة المتقدّمة: «وهو الذي كان ضربه حين أمره عثمان بن عفّان»(4).
هذا، بغضّ النظر عن الليث بن سعد وغيره من رجال السند عند الخطيب.
(1) الأنساب 2 / 134.
(2) تهذيب التهذيب 7 / 209 ـ 210.
(3) حسن المحاضرة 2 / 8.
(4) الطبقات الكبرى 3 / 196.
و«عقبة بن عامر الجهني» يكفي في قدحه:
1 ـ كونه من ولاة معاوية بن أبي سفيان... قال السمعاني:
«شهد فتح مصر واختطّ بها، وولي الجند بمصر لمعاوية بن أبي سفيان بعد عتبة بن أبي سفيان سنة 44 ثم أغزاه معاوية البحر سنة 47»(1).
وقال ابن حجر: «ولي إمرة مصر من قبل معاوية سنة 44»(2) وكذا قال السيوطي(3).
2 ـ كونه قاتل عمّار بن ياسر أو من قَتَلَتِه، قال ابن سعد: «قتل عمّار رحمه اللّه وهو ابن 91 سنة، وكان أقدم في الميلاد من رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم. وكان أقبل إليه ثلاثة نفر: عقبة بن عامر الجهني وعمر بن الحارث الخولاني وشريك بن سلمة المرادي، فانتهوا إليه جميعاً وهو يقول: واللّه لو ضربتمونا حتى تبلغوا بنا سعفات هجر لعلمت أنّا على حقّ وأنتم على باطل. فحملوا عليه جميعاً فقتلوه. وزعم بعض الناس: أنّ عقبة بن عامر هو الذي قتل عمّاراً».
3 ـ أنّه الضارب عمّاراً بأمر عثمان. قال ابن سعد بعد العبارة المتقدّمة: «وهو الذي كان ضربه حين أمره عثمان بن عفّان»(4).
هذا، بغضّ النظر عن الليث بن سعد وغيره من رجال السند عند الخطيب.
(1) الأنساب 2 / 134.
(2) تهذيب التهذيب 7 / 209 ـ 210.
(3) حسن المحاضرة 2 / 8.
(4) الطبقات الكبرى 3 / 196.