عدد الكتب: 45
عدد الفصول: 227
عدد الصفحات: 1463
تصفح الصفحات: 9667731
مرات التحميل: 31046
مرات البحث: 1107
مرات التصفح: 9095143
...

صفحات أخرى من الفصل:
(1) كلمات كبار الأئمّة والحفاظ في حديث النجوم
(1) كلمات كبار الأئمّة والحفاظ في حديث النجوم
10 ـ ابن الجوزي (597)
وقال الحافظ ابن الجوزي ما نصه:
«روى نعيم بن حماد، قال: نا عبدالرحيم بن زيد العمي عن أبيه عن سعيد بن المسيب عن عمر بن الخطاب قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: سألت ربي فيما يختلف فيه أصحابي من بعدي، فأوحى إليّ يا محمّد: إنّ أصحابك عندي بمنزلة النجوم في السماء بعضها أضوأ من بعض، فمن أخذ بشيء مما عليه من اختلافهم فهو على هدى.
قال المؤلف: وهذا لا يصح، نعيم مجروح. قال يحيى بن معين: عبدالرحيم كذاب»(1).
ترجمة ابن الجوزي
جاءت ترجمته مع المدح والثناء في تاريخ ابن كثير 13 / 28 ووفيات الأعيان 2 / 321 ـ 322 وتتمة المختصر 2 / 118 والأعلام 4 / 89 ـ 90 وغيرها.
قال ابن خلكان: «أبو الفرج عبدالرحمن بن أبي الحسن علي بن محمّد بن علي بن عبيداللّه بن عبداللّه بن حمادي بن أحمد بن محمّد بن جعفر الجوزي الفقيه الحنبلي الواعظ الملقب جمال الدين الحافظ: كان علاّمة عصره، وإمام وقته في الحديث وصناعة الوعظ. صنّف في فنون عديدة».
(1) العلل المتناهية في الأحاديث الواهية 1 / 283، وانظر فيض القدير شرح الجامع الصغير 4 / 101.
وقال الحافظ ابن الجوزي ما نصه:
«روى نعيم بن حماد، قال: نا عبدالرحيم بن زيد العمي عن أبيه عن سعيد بن المسيب عن عمر بن الخطاب قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: سألت ربي فيما يختلف فيه أصحابي من بعدي، فأوحى إليّ يا محمّد: إنّ أصحابك عندي بمنزلة النجوم في السماء بعضها أضوأ من بعض، فمن أخذ بشيء مما عليه من اختلافهم فهو على هدى.
قال المؤلف: وهذا لا يصح، نعيم مجروح. قال يحيى بن معين: عبدالرحيم كذاب»(1).
ترجمة ابن الجوزي
جاءت ترجمته مع المدح والثناء في تاريخ ابن كثير 13 / 28 ووفيات الأعيان 2 / 321 ـ 322 وتتمة المختصر 2 / 118 والأعلام 4 / 89 ـ 90 وغيرها.
قال ابن خلكان: «أبو الفرج عبدالرحمن بن أبي الحسن علي بن محمّد بن علي بن عبيداللّه بن عبداللّه بن حمادي بن أحمد بن محمّد بن جعفر الجوزي الفقيه الحنبلي الواعظ الملقب جمال الدين الحافظ: كان علاّمة عصره، وإمام وقته في الحديث وصناعة الوعظ. صنّف في فنون عديدة».
(1) العلل المتناهية في الأحاديث الواهية 1 / 283، وانظر فيض القدير شرح الجامع الصغير 4 / 101.