بسمه تعالى
السلام عليكم
قد أعطيتكم الجواب غير مرة، ولا فائدة في التكرار. أمّا في رسالتكم هذه، فالاتّهامات والأباطيل متعدّدة، فهل من الجائز لكم شرعاً وعقلاً اتّهام فرقةٍ من المسلمين والإفتراء عليها وأنتم من الإسماعيليين لا من النواصب اتباع الجبابرة الظالمين الغاصبين؟ ولو لا أنّ الوقت ثمين ـ كما ذكرتكم ـ لأجبتكم كلمةً كلمةً، ولكنّ الحكم الله وهو نعم الوكيل.
8390
تم طرحه بواسطة: mohammed ali mohamme
Menu