الاعتراف بوضع أحاديث
ولقد كان الأولى والأجدر بابن الجوزي القول بالحقّ والاعتراف بالحقيقة وهو: كون الحديث في أبي بكر موضوعاً، لقلّة طرقه جدّاً، وضعف كلّها سنداً، وعدم وجود شاهد له أبداً.
الاعتراف بوضع أحاديث
ولقد كان الأولى والأجدر بابن الجوزي القول بالحقّ والاعتراف بالحقيقة وهو: كون الحديث في أبي بكر موضوعاً، لقلّة طرقه جدّاً، وضعف كلّها سنداً، وعدم وجود شاهد له أبداً.