فصل
وقد قسّمت هذا الكتاب ستة أبواب:
الباب الأول ـ في إقامة الدليل من النقل الصحيح ]على[ أن أبا بكر لم يصلّ برسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم.
الباب الثاني ـ في بيان إجماع الفقهاء على ذلك، وتفريعهم المسائل عليه، وأن مذهب أحمد بن حنبل لا يختلف في ذلك، ليتبيّن لهذا الجاهل أنه قد خالف مذهبه.
الباب الثالث ـ ]في[ بيان وهن الأحاديث التي احتج بها.
الباب الرابع ـ ]في[ بيان الجمع بين الأحاديث على تقدير الصحّة لما نقل.
الباب الخامس ـ ]في[ بيان نفي النقص عن أبي بكر، لعدم صلاة الرسول خلفه، وأن ما جرى من الحال كان أفضل.
الباب السادس ـ ]في[ بيان فساد احتجاجه من جهة المعاني، وإبطال ما زعمه برأيه الفاسد.
Menu