القسم الثاني: ما نزل لا بعنوان القرآن
نزل عن اللّه سبحانه وتعالى، ونزل بواسطة جبرئيل، لكن لا بعنوان القرآن، وقد وقع خلط كبير بين القسمين: ما نزل من اللّه سبحانه وتعالى على رسوله بعنوان القرآن، وما نزل من اللّه سبحانه وتعالى على رسوله لا بعنوان القرآن، وقع خلط كبير بين القسمين في الروايات، وهذا موجود في رواياتنا وفي رواياتهم أيضاً.
Menu