حبّ أهل البيت
روى الخوارزمي باسناده عن أبي جعفر محمّد بن علي الباقر، عن أبيه علي ابن الحسين سيد العابدين، عن أبيه الحسين بن علي الشهيد، قال: «سمعت جدي رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يقول: من أحب أن يحيى حياتي، ويموت ميتتي، ويدخل الجنة التي وعدني ربي، فليتولّ علي بن أبي طالب وذريته وأهل بيته الطاهرين، أئمة الهدى ومصابيح الدجى من بعدي فانّهم لن يخرجوكم من باب الهدى الى باب الضلالة»(1).
وروى باسناده عن أبي برزة قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ونحن جلوس ذات يوم: والذي نفسي بيده لا تزول قدم عبد يوم القيامة حتى يسأله الله تبارك وتعالى عن أربع: عن عمره فيما أفناه، وعن جسده فميا أبلاه، وعن ماله فيما اكتسبه وفيما أنفقه، وعن حبنا أهل البيت. فقال له عمر بن الخطاب: فما آية حبّكم من بعدكم؟ قال: فوضع يده على رأس علي وهو الى جانبه. وقال: ان حبّي من بعدي حب هذا، وطاعته طاعتي ومخالفته مخالفتي»(2).
قال محمّد بن يوسف: «ويروى أن علي بن الحسين رضي الله عنه جاءه قوم من أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يعودونه في علّته، فقالوا: كيف أصبحت يا ابن رسول الله فدتك أنفسنا؟ قال: في عافية والله محمود، كيف أصبحتهم جميعاً؟ قالوا: أصبحنا والله لك يا ابن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم محبّين وادّين، فقال لهم: من أحبنا لله أسكنه الله في ظل ظليل يوم لا ظلّ ظلّه، ومن أحبنا يريد مكافاتنا كافاه الله عنا بالجنة، ومن أحبنا لعوض من دنيانا آتاه الله رزقه من حيث لا يحتسب»(3).
روى القندوزي باسناده عن جرير بن عبد الله البجلي. قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ألا ومنم مات على حب آل محمّد مات شهيداً، ألا ومن مات على حبّ آل محمّد مات مغفوراً له، ألا ومن مات على حب آل محمّد مات تائباً، ألا ومن مات على حب آل محمّد بشره ملك الموت بالجنة، ثم منكر ونكير، ألا ومن مات على حب آل محمّد يزفّ الى الجنة كما تزفّ العروس الى بيت زوجها، ألا ومن مات على حب آل محمّد جعل الله زوّار قبره ملائكة الرحمة، ألا ومنم مات على حب آل محمّد مات على السنة والجماعة، ألا ومن مات على بغض آل محمّد جاء يوم القيامة مكتوباً بين عينيه: آيس من رحمة الله، ألا ومن مات على بغض آل محمّد مات كافراً، ألا ومن مات على بغض آل محمّد لم يشمّ رائحة الجنة»(4).
روى الحضرمي باسناده عن أميرالمؤمنين عليه السّلام قال: «قال رسول الله: أربعة أنا شفيع لهم يوم القيامة: المكرم لذرّيتي، والقاضي حوائجهم، والساعي في أمورهم عند اضطرارهم اليه، والمحبّ لهم بقلبه ولسانه»(5).
وروى عنه قال: «سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يقول: من أحبنا بقلبه وأعاننا بيده ولسانه، كنت أنا وهو في عليّين، ومن أحبنا بقلبه وكفّ عنا لسانه ويده فهو في الدرجة التي تليها»(6).
وروى باسناده عن زين العابدين علي بن الحسين بن علي عليه السّلام انه قال: «من أحبنا نفعه الله بحبنا ولو انه في الديلم»(7).
وروى باسناده عن أبي سعيد الخدري قال: «سمعت الحسن بن علي يقول: من أحبنا لله نفعه الله تعالى بحبنا، ومن أحبنا لغير الله فان الله يقضي في الأمور ما يشاء، أما ان حبنا أهل البيت يساقط الذنوب كما تساقط الريح الورق عن الشجر»(8).
وروى باسناده عن الحسين بن علي انه قال: «من أحبنا لله أسكنه الله في ظل ظليل يوم لا ظلّ الاّ ظلّه، ومن أحبنا يريد مكافاة الله عنا بالجنة وممن أحبنا لغرض من دنيانا آتاه الله رزقه من حيث لا يحتسب»(9).
وروى عن أبي جعفر محمّد بن علي الباقر عن أبيه عن جده قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أراد التوسل الي وان يكون له عندي يدٌ أشفع له بها يوم القيامة فليصل أهل بيني ويدخل السرور عليهم»(10).
وروى عن ابن عباس قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: أحبوا الله لما يغدوكم به من نعمه، وأحبوني لحب الله، وأحبوا أهل بيتي بحبي»(11).
وروى باسناده عن عبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصارى عن أبيه، قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: لا يؤمن عبد حتى أكون أحب اليه من نفسه، وتكون عترتي أحب اليه من عترته، ويكون أهلي أحب اليه من أهله، وتكون ذاتي أحبّ اليه من ذاته»(12).
وروى باسناده عن «سيدنا علي كرم الله وجهه، قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم بوا أولادكم على ثلاث خصال: حب نبيكم، وحب أهل بيته، وعلى قراءة القرآن فان حملة القرآن في ظل الله يوم لا ظل الاّ ظلّه مع أنبيائه»(13).
روى محمّد صدر العالم باسناده عن زياد بن مطرف، قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم من أحب أن يحيى حياتي ويموت ميتتي، ويدخل الجنة التي وعدني ربي قضباناً من قضبانها غرسه بيده، وهي جنة الخلد فليتول علياً وذريته من بعده فانهم لن يخرجوكم من باب هدى ولن يدخلوكم في باب ضلالة»(14).
روى البدخشي باسناده عن عبد الرحمن بن عوف قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: أيها الناس اني فرط لكم واني أوصيكم بعترتي خيراً موعدكم الحوض»(15).
وروى باسناده عن أبي هريرة «أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: خيركم خيركم لأهلي من بعدي»(16).
وروى باسناده عن العباس بن عبد المطلب «أن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم قال: ما بال أقوام يتحدثون فإذا رأوا الرجل من أهل بيتي قطعوا حديثهم؟! والذي نفسي بيده لا يدخل قلب امرىء الإيمان حتى يحبهم لله ولقرابتهم مني»(17).
وروى باسناده عن عبد المطلب بن ربيعة، قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم والله لا يدخل قلب امرىء ايمان حتى يحبكم لله ولقرابتي»(18).
قال الزمخشري: «قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: من مات على حب آل محمّد مات شهيداً، ألا ومن مات على حب آل محمّد مات مغفوراً له، ألا ومن مات على حب آل محمّد مات تائباً، ألا ومن مات على حب آل محمّد مات مؤمناً مستكمل الايمان، ألا ومن مات على حبّ آل محمّد بشره ملك الموت بالجنة، ثم منكر ونكير، ألا ومن مات على حب آل محمّد يزف الى الجنة كما تزف العروس الى بيت زوجها، ألا ومن مات على حب آل محمّد فتح له في قبره بابان الى الجنة، ألا ومن مات على حب آل محمّد مات على السنّة والجماعة، ألا ومنم مات على بغض آل محمّد جاء يوم القيامة مكتوب بين عينيه: آيس من رحمة الله، ألا ومن مات على بغض آل محمّد مات كافراً، ألا ومن مات على بغض آل محمّد لم يشمّ رائحة الجنّة»(19).
روى محمّد بن رستم باسناده عن زيد بن أرقم قال: «قال صلّى الله عليه وآله وسلّم: من أحبّ هؤلاء فقد أحبّني، ومن أبغضهم فقد أبغضني، يعني الحسن والحسين وفاطمة وعليّاً»(20).
وروى باسناده عن ابن عبّاس. قال: قال صلّى الله عليه وآله وسلّم: «أنا ميزان العلم وعلي كفّتاه، والحسن والحسين خيوطه، وفاطمة علاقته، والأئمة من ذرّيتي عموده توزن فيه أعمال المحبين والمبغضين لنا»(21).
روى ابن عساكر باسناده عن أبي ذر قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: لا تزول قدما ابن آدم يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن علمه ما عمل به، وعن ماله ما اكتسبه وفيما أنفقه، وعن حب أهل البيت، فقيل: يا رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ومن هم؟ فأومأ بيده الى علي بن أبي طالب»(22).
روى أحمد باسناده عن موسى بن جعفر، عن أبيه جعفر بن محمّد عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه عن جده «ان رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أخذ بيد حسن وحسين (رضي الله عنهما) فقال: من أحبني وأحب هذين وأباهما وأمهما كان معي في درجتي يوم القيامة»(23).
روى الحضرمي باسناده عن «سيدنا علي كرم الله وجهه. قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: يرد الحوض أهل بيتي، ومن أحبهم من أمتي كهاتينالسبابتين، قال الحضرمي: ويشهد له قوله صلّى الله عليه وآله وسلّم: يحشر المؤمن مع من أحبّ»(24).
وروى باسناده عن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أنه قال: «معرفة آل محمّد براءة من النار، وحب آل محمّد جواز على الصراط والولاية لآل محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم ن من العذاب، ثم نقل بعض العلماء أنه قال «معرفتهم يعني آل محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم هي معرفة مكانهم من النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم ذا عرف ذلك عرف وجوب حقهم وحرمتهم بسببه»(25).
قال البدخشي: «اعلم ان محبتهم واجبة، وبغضهم حرام على كل مؤمن ومؤمنة بدليل قوله تعالى (قُل لاَّ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً)(26) وأخرج مسلم عن زيد بن أرقم قال: قام رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يوماً فينا خطيباً بماء يدعى خمّاً بين مكة والمدينة، فحمد الله عليه ووعظ وذكر، ثم قال: ألا أيها الناس. انما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي فاجيب وأنا تارك فيكم الثقلين، أوّلهما كتاب الله فيه الهدى والنور، فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به فحثّ على كتاب الله ورغب فيه، ثم قال: وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي، اذكركم الله في أهل بيتي، أذكّركم الله في أهل بيتي»(27).
روى محمّد صدر العالم باسناده عن علي «أن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم قال: اثبتكم على الصراط أشدّكم حبّاً لأهل بيتي»(28).
روى محمّد الزرندي عن سلمان قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم «لا يؤمن رجل حتى يحب أهل بيتي لحبي، فقال عمر بن الخطاب: وما علامة حب أهل بيتك؟ قال: هذا وضرب بيده على عليّ»(29).
روى السمهودي عن ابن أبي ليلى عن الحسين بن علي: «أن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ال: الزموا مودتنا أهل البيت فانه من لقي الله عزّوجل وهو يودنا دخل الجنة بشفاعتنا، والذي نفسي بيده لا ينفع عبداً عمله الاّ بمعرفة حقنا… هذا ويوافق قوله صلّى الله عليه وآله وسلّم: لا ينفع عبداً عمله الاّ بمعرفة حقنا، ما في (الشفاء) للقاضي عياض بلا إسناد من أنه صلّى الله عليه وآله وسلّم قال: معرفة آل محمّد صلى الله عليه وسلّم براءة من النار، وحب آل محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم جواز على الصراط، والولاية لآل محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم أمان من العذاب. ثم نقل في (الشفاء) عن بعض العلماء، أنه قال: «معرفتهم يعني آل محمّد ـ هي معرفة مكانهم من النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم، وإذا عرفهم بذلك عرف وجوب حقّهم وحرمتهم بسببه»، ويشهد لذلك قوله صلّى الله عليه وآله وسلّم و أن رجلا صفن أي جمع قدميه قائماً بين الركن والمقام، فصلى وقام، ثم لقي الله مبغضاً لآل نبيه محمّد دخل النار»(30).
روى السخاوي باسناده عن الحسن بن علي بن أبي طالب قال: «سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يقول: أول من يرد علي الحوض أهل بيتي ومن أحبني من أمتي»(31).
وروى باسناده عن أنس رفعه «أحبوا أهلي، وأحبوا علياً، من أبغض أحداً من أهل بيتي فقد حرم شفاعتي»(32).
وروى باسناده عن ابن مسعود عن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم قال:حب آل محمّه يوماً خيرٌ من عبادة سنة»(33).
وروى عن علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان عن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم قال: «حبي وحب علي وأهل بيتي نافع في سبع مواطن أهوالهن عظيمة»(34).
وروى باسناده عن أبن عباس: «سمعت النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم يقول: أنا شجرة وفاطمة حملها وعلي لقاحها، والحسن والحسين ثمرها والمحبون لأهل بيتي ورقها فهم في الجنة حقاً حقاً»(35).
وروى باسناده عن جرير، قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: من مات على حب آل محمّد مات شهيداً، ألا ومن مات على حب آل محمّد مات مغفوراً له، ألا ومن مات على حب آل محمّد مات تائباً، وفيه: مات مؤمناً مستكمل الايمان، وفيه: بشره ملك الموت بالجنة ومنكر ونكير، وفيه: يزف الى الجنة كما تزف العروس الى بيت زوجها، وفيه: فتح له في قبره باب الى الجنة، وفيه: مات على السنة والجماعة، وفيه: من مات على بغض آل محمّد جاء يوم القيامة مكتوب بين عينيه آيس من رحمة الله»(36).
وروى باسناده عن زيد بن علي بن الحسين عن أبيه، قال: «ان الله أخذ ميثاق من يحبنا، وهم في أصلاب آبائهم فلا يقدرون على ترك ولا يتنا، لأن الله عزّوجل جبلهم على ذلك»(37).
روى السمهودي باسناده عن ابن مسعود عن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم قال «حُب آل محمّد يوماً خير من عبادة سنة، ومن مات عليه دخل الجنة»(38).
روى مير سيد علي الهمداني عن الإمام جعفر الصادق عن آبائه عليهم السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، قال «من أحبنا أهل البيت فليحمد الله على أُولى النعم، قيل: وما اُولى النعم؟ قال: طيب الولادة، ولا يحبنامن طابت ولادته»(39).
(1) المناقب، الفصل السادس ص34.
(2) المصدر ص35، ورواه في مقتله ج1 ص42، والحضرمي باسناده عن أبي برزة في وسيلة المآل ص236 مع فرق يسير.
(3) نظم درر السمطين ص103، والسمهودي في جواهر العقدين العقد الثاني الذكر العاشر ص255.
(4) ينابيع المودة ص27 الباب الثالث، ورواه السمهودي في جواهر العقدين العقد الثاني الذكر العاشر ص253 مع فرق يسير.
(5) وسيلة المآل ص115، ورواه زيد بن علي بن الحسين في مسنده ص463.
(6) المصدر، ورواه السخاوي في استجلاب ارتقاء الغرف باب الحث على حبهم والقيام بواجب حقهم ص69.
(7) المصدر، ورواه السخاوي في استجلاب ارتقاء الغرف ص255.
(8) وسيلة المآل ص116.
(9) المصدر، ورواه السمهودي في جواهر العقدين ص255.
(10) المصدر السابق.
(11) المصدر، ورواه البدخشي في نزل الأبرار ص7. وفي مفتاح النجاء ص16.
(12) المصدر، ورواه السمهودي في جواهر العقدين العقد الثاني الذكر العاشر ص246 والسخاوي في استجلاب ارتقاء الغرف ص56 باب الحثّ على حبّهم.
(13) وسيلة المآل ص117، ورواه السمهودي في جواهر العقدين العقد الثاني الذكر العاشر ص246.
(14) معارج العلى في مناقب المرتضى ص35 المعراج الثاني، ورواه المتقي في منتخب كنز العمّال بهامش مسند أحمد 5 ص32.
(15 ـ 16) نزل الأبرار ص7.
(19) تفسير الكشاف ج3 ص467.
(20) تحفة المحبين ص194، ورواه محمّد صدر العالم في معارج العلى في مناقب المرتضى ص155.
(21) المصدر ص187.
(22) ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ مدينة دمشق ج2 ص161 رقم 644.
(23) المسند ج1 ص77.
(24) وسيلة المآل ص118، وروى السخاوي في استجلاب ارتقاء الغرف ص68.
(25) وسيلة المآل ص122.
(26) سورة آل عمران: 31.
(27) نزل الأبرار ص4.
(28) معارج العلى، المعراج التاسع ص155.
(29) نظم درر السمطين ص233، ورواه الحضرمي في وسيلة المآل ص122، والسمهودي في جواهر العقدين الذكر العاشر ص250.
(30) جواهر العقدين، العقد الثاني الذكر العاشر ص250.
(31) استجلاب ارتقاء الغرف ص78 وص67، وروى الأخبر: القندوزي في ينابيع المودة ص240.
(32 و 33) استجلاب ارتقاء الغرف، باب بشارتهم بالجنة ص78 وص67، وروى الأخبر: القندوزي ص240.
(34) المصدر السابق.
(35) استجلاب ارتقاء الغرف ص68.
(36) المصدر .
(37) المصدر ص71.
(38) جواهر العقدين، الذكر العاشر ص252. ورواه البدخشي في مفتاح النجاء ص18.
(39) مودة القربى في ينابيع المودّة ص246.