الإستطراد والخروج عن البحث
وقد يضطرُّ إلى الخروج عن البحث وذكر أمور استطراداً، تخلّصاً من الورطة التي وقع فيها…
وربما يستوعب الإستطراد عشرات الصفحات من كتابه.
فمن ذلك:
الإستطراد في الردّ على قول الفلاسفة بقدم العالم. وقد استوعب الصفحات 148ـ446، من الجزء الأول.
والإستطراد في مناقشة نفاة الصفات. وقد استوعب الصفحات 563ـ581، من الجزء الثاني.
والإستطراد في باب المطاعن. وقد استوعب الصفحات 83ـ461 من الجزء الخامس.
والإستطراد في أن العقوبة في الآخرة تندفع بنحو عشرة أسباب. وقد استوعب الصفحات 205ـ239، من الجزء السادس.
والإستطراد في التمييز بين الصدق والكذب في المنقولات. وقد استوعب الصفحات: 34ـ43. من الجزء السابع.