لم يجعله المأمون وليَّ عهده
وأنكر هذا الأمر الذي يعدّ من الضروريّات التاريخية في الإسلام… كما ذكرنا في (الشرح) عن غير واحد من المصادر المعتمدة عند الجمهور، كالمنتظم لابن الجوزي(1) الذي قلّده ابن تيميّة في غير موضع.
(1) المنتظم ـ السنة 201 ـ 10/93ـ99.