ترجمة المتقي
ترجم له بكل تفخيم وتعظيم في النور السافر 315 ـ 319 وسبحة المرجان 34 وشذرات الذهب 8 / 379 وأبجد العلوم 895 وغيرها.
قال ابن العماد:
«علي المتقي بن حسام الدين الهندي ثم المكي، كان من العلماء العاملين وعباد اللّه الصالحين، على جانب عظيم من الورع والتقى والاجتهاد في العبادة ورفض السوى، وله مصنفات عديدة ومقامات كثيرة، وتوفي بمكة المشرفة بعد مجاورته بها مدّةً طويلة».
Menu