ترجمة أبي أُسامة:
قال الأزدي: قال المعيطي: كان كثير التدليس، ثم بعد ذلك تركه.
وقال ابن سعد: يدلّس ويبين تدليسه.
وعن سفيان الثوري: إني لأعجب كيف جاز حديث أبي أُسامة، كان أمره بيّناً، كان من أسرق الناس لحديث جيّد.
وقال الآجري عن أبي داود: قال وكيع: نهيت أبا أُسامة أنْ يستعير الكتب وكان دفن كتبه(1).
* * *
(1) ميزان الاعتدال 2 / 357، تهذيب التهذيب 3 / 4.