إنّها أخبار آحاد
ثالثاً: إنّه بعد التنزّل عن كلّ ما ذكر، فلا ريب في أنّ روايات التحريف أخبار آحاد، وقد ذهب جماعة من أعلام الإماميّة إلى عدم حجيّة الآحاد مطلقاً، ومن يقول بحجّيّتها لا يَعبأ بها في المسائل الإعتقادية، وهذا ما نصّ عليه جماعة.
Menu