هل تعمُّ الخطابات غير المشافهين؟
كلام الكفاية
ذكر المحقق الخراساني أنه تارةً: يبحث عن أصل تكليف الغائب والمعدوم، واخرى: عن المخاطبة معهما، وثالثة: عن عموم أدواة الخطاب لهما.
والبحث من الجهتين الاولى والثانية عقلي، ومن الجهة الثالثة لغوي.
هل تعمُّ الخطابات غير المشافهين؟
كلام الكفاية
ذكر المحقق الخراساني أنه تارةً: يبحث عن أصل تكليف الغائب والمعدوم، واخرى: عن المخاطبة معهما، وثالثة: عن عموم أدواة الخطاب لهما.
والبحث من الجهتين الاولى والثانية عقلي، ومن الجهة الثالثة لغوي.