المقام الأوّل (في الإقتضاء)
وللبحث فيه جهتان: جهة الثبوت وأنه هل ـ من الجهة العقليّة أو العرفية ـ لهذا الأصل اقتضاء؟ وجهة الإثبات وأنه بناء على تمامية المقتضي عقلاً وعرفاً، هل للأدلّة اقتضاء في مقام الإثبات أو لا؟
الميرزا، منكر للإقتضاء العقلي.
وجماعة، ينكرون الإقتضاء العرفي.
والبروجردي، لا يمنع من الإقتضاء الثبوتي بل يرى الأدلّة قاصرةً إثباتاً.
Menu