الطريق الثاني
ما ذهب إليه المحقق الخراساني، من أن المعنى الحرفي والاسمي واحد والاختلاف في مقام الاستعمال، وكذلك الأحكام في الجملة الاسميّة والخبريّة، وإذا كان المعنى واحداً. فالمعلّق هو السّنخ.
وهذا الطريق أيضاً يحلّ المشكلة. إلاّ أن الكلام في أصل المبنى.
Menu