الطريق الأول
ما ذهب إليه السيد الخوئي من مبنى الإعتبار والإبراز في الخطابات، فإنه بناءً عليه يعتبر المولى وجوب إكرام زيد على تقدير مجيئه ويبرز هذا الاعتبار بقوله: إنْ جاءك زيد فأكرمه… ومن المعلوم أن المعتبَر دائماً هو سنخ الكلام لا شخصه.
وهذا الطريق يحلّ المشكلة في المقام. إلاّ أن الكلام في أصل المبنى.
Menu