القول الأول:
أمّا القول الأول ، فهو مردود عند الكلّ ، إنه يجعل الحروف كعلامات الإعراب وحركات الكلمات ، فلا تفيد إلاّ خصوصيات المعاني.
فيرد عليه : بأن تلك الخصوصية هي المعنى لا محالة.
Menu
القول الأول:
أمّا القول الأول ، فهو مردود عند الكلّ ، إنه يجعل الحروف كعلامات الإعراب وحركات الكلمات ، فلا تفيد إلاّ خصوصيات المعاني.
فيرد عليه : بأن تلك الخصوصية هي المعنى لا محالة.