إشكال المحقق الخراساني
وأورد عليه المحقق الخراساني بوجهين :
أحدهما : أنه إذا كان الموضوع له هو معظم الأجزاء ، فاللاّزم أنْ يكون صدق الاسم على المشتمل على كلّ الأجزاء مجازياً ، بعلاقة الكلّ والجزء .
والثاني : إن نفس « معظم الأجزاء » لا تعيّن له ، فنحن بحاجة إلى تصوير الجامع بين « معظم الأجزاء » في الأفراد المختلفة من الصلاة ، فيعود الإشكال.
Menu