من الأئمة الرواة لحديث الكساء:
ونكتفي بِذكر أشهر المشاهير منهم:
1 ـ أحمد بن حنبل، المتوفّى سنة 241.
2 ـ عبد بن حميد الكشّي، المتوفّى سنة 249.
3 ـ مسلم بن الحجّاج، صاحب الصحيح، المتوفّى سنة 261.
4 ـ أبو حاتم محمّد بن إدريس الرازي، المتوفّى سنة 277.
5 ـ أحمد بن عبدالخالق البزّار، المتوفّى سنة 292.
6 ـ محمّد بن عيسى الترمذي، المتوفّى سنة 297.
7 ـ أحمد بن شعيب النسائي، المتوفّى سنة 303.
8 ـ أبو عبداللّه محمّد بن عليّ الحكيم الترمذي، المتوفى سنة.
9 ـ أبو جعفر محمّد بن جرير الطبري، المتوفّى سنة 310.
10 ـ عبدالرحمن بن محمّد بن إدريس الرازي، الشهير بابن أبي حاتم، المتوفّى سنة 327.
11 ـ سليمان بن أحمد الطبراني، المتوفّى سنة 360.
12 ـ أبو عبداللّه الحاكم النيسابوري، المتوفّى سنة 405.
13 ـ أبو نعيم أحمد بن عبداللّه الأصبهاني، المتوفّى سنة 430.
14 ـ أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي، المتوفّى سنة 458.
15 ـ أبو بكر أحمد بن عليّ، المعروف بالخطيب البغدادي، المتوفّى سنة 463.
16 ـ أبو السعادات المبارك بن محمّد، المعروف بابن الأثير، المتوفّى سنة 606.
17 ـ شمس الدين محمّد بن أحمد الذهبي، المتوفّى سنة 748.
18 ـ جلال الدين عبدالرحمن بن أبي بكر السيوطي، المتوفّى سنة 911.
وستقف على أسامي غير هؤلاء من الرواة لهذا الحديث الشريف، عندما نورد نصوص طائفة من الأحاديث.
فلننظر ـ إذن ـ في الأخبار… .
ولنا مع الدكتور موقفان:
الأوّل: إنّه اقتصر في بحثه على أحاديث الطبري في تفسيره، وجعل يناقش في أسانيدها، وأغفل الأحاديث الكثيرة الواردة في الصّحاح والسّنن والمسانيد، مع أنّ متقضى القاعدة والإنصاف هو الرجوع إلى تلك الكتب في مثل هذا البحث والتحقيق في أسانيدها وفقهها، لا إغفالها وكأنها غير موجودة، عدا رواية أو روايتين.
الموقف الثاني: إنّه ناقش في أسانيد تفسير الطبري، فهل إنّه ذكر جميع الأسانيد الموجودة فيه؟ وهل إن مناقشاته في الأسانيد صحيحة؟
فلنذكر ـ إذن ـ طائفةً من ألفاظ الحديث في الصحاح وغيرها:
Menu