وجوه كذب أصل القضيّة
بل الثابت عدمه… وذلك لوجوه عديدة يستخرجها الناظر المحقّق في القضيّة وملابساتها من خلال كتب الحديث والتاريخ والسيرة… وهي وجوه قويّة معتمدة، تفيد ـ بمجموعها ـ أنّ القضيّة مختلقة من أصلها، وأنّ الذي أمر أبابكر بالصلاة في مقام النبي صلّى الله عليه وسلّم في أيّام مرضه ليس النبي بل غيره.
فلنذكر تلك الوجوه باختصار:
Menu