في الفقه، يقولون إذا كان الشخص يعرف ضروري الدین وينكرها، وإنكاره أدی الی إنكار الله أو النبي، فهو كافر. هل هذا الأمر صحيح في التشيع؟ بالإضافة إلى ذلك، إذا نكر شخص ما شيئًا بدون سبب، نقول أنه غير منطقي، وليس أنه ليس شيعيًا.

في الفقه، يقولون إذا كان الشخص يعرف ضروري الدین وينكرها، وإنكاره أدی الی إنكار الله أو النبي، فهو كافر. هل هذا الأمر صحيح في التشيع؟ بالإضافة إلى ذلك، إذا نكر شخص ما شيئًا بدون سبب، نقول أنه غير منطقي، وليس أنه ليس شيعيًا.

الجواب
باسمه تعالی
السلام عليكم

ضروري الدين ينقسم إلى قسمين، إذا كان من أصول الدين، فهو خارج عن الدين، لأنه بإنكاره لأصل من أصول الدين، لن يكون من أهل هذا الدين بعد الآن، وإذا كان من فروع الدين، مثل الصلاة والصوم، فإذا عرف أن الصلاة موجودة في الإسلام وأنكرها، فإن ذلك يؤدي إلى تكذيب الله والرسول، وبالتالي سيكون خارجا عن الدين. وضروري المذهب أیضا کذلک

أتمنى لك التوفيق.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *