بسمه تعالى
السلام عليكم
لا نقول: لا تناظروا هؤلاء، بل نقول: ناظروا الصّادق منهم إنْ وجدتموه، والمنصف منهم إنْ وجدتموه، فالقوم يغلب عليهم الكذب وعدم الإذعان للحق.
أمّا قضيّة خديعة عمرو لأبي موسى، فهي في طبقات ابن سعد وشروح سنن الترمذي كعون المعبود والصواعق المحرقة وغيرها، كلّهم يعبّرون بـ”الخديعة” أو “المكيدة”.
وأمّا قضيّة كشف عمرو سوءته، ففي الأخبار الطوال وكتاب وقعة صفين وسيرة ابن كثير ويتيمة الدهر وشرح النهج وغيرها.
الرجاء أنْ تكونوا على حذرٍ من هؤلاء النواصب الكذّابين أتباع ابن تيمية والسلام.
6444
تم طرحه بواسطة: محمد نادر جودي
Menu