السؤال: لقد أثار أهل السنة مؤخرًا شبهة مفادها أن التقية أمام الكفار والمشركين لها مستند قرآني فهي مقبولة، ولكن التقية من مسلم ضد مسلمين آخرين لا تمتلك هذا المستند. أرجو إرشادي.
الجواب:
بسمه تعالی
السلام عليكم
أولًا: تم تحديد ذلك في مكانه أنه لا يکون المورد مخصصا، أليس صاحب هذه الشبهة من أهل العلم؟ ثانيًا: لماذا فقط المستند القرآني؟ أليس أهل السنة يقبلون السنة أيضًا؟ ثالثًا: كانت سيرة كبار الصحابة والتابعين وعلماء أهل السنة في العديد من الحالات التقية، فهل كلهم تصرفوا بخلاف القرآن والشريعة الإسلامية المقدسة؟ أتمنى لكم