السلام على سماحة السيد علي الميلاني [السؤال]: إنّ أهل السنة لا يعتقدون بولاية أهل البيت (عَلَيْهِم السَّلامُ)؛ فهل هم ضالون ومنحرفون؟ ولكن كيف يكونون ضالّين والحال أنّ الواجبات والمحرّمات الأساسيّة عند الشيعة هي نفسها عند أهل السنة، فما الفرق؟! أرجو أن تكتب لي قائمة بأهم ضلالات وانحرافات أهل السنة الموجبة للضلال ودخول النار. مشاهده پاسخ »
سماحة اية الله السيد علي الميلاني( ادام الله ظلكم ) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما رأي سماحتكم فيمن يقول ان اثارة القضايا الخلافية وفضح الرموز المعادية لاهل البيت ( عليهم السلام ) يؤدي الى وقوع الفتنة والتفرقة بين صفوف الامة الاسلامية حتى لو كان بالاسلوب الحواري العلمي ؟ وهل من الممكن اطلاق تعبير ( الفتنة ) على قول الحق واظهار واقع الامر المختلف فيه ؟ رعاكم الله وايدكم مشاهده پاسخ »
السلام عليكم سيدنا الجليل ما رأيكم بما يطرحه السيد كمال الحيدري في الآونة الأخيرة من أن التخصص في الفلسفة والعرفان من مقومات الوصول إلى مرتبة الاجتهاد، وإعابته على المراجع العظام عدم تدريسهم الفلسفة أو العرفان وعدم تخصصهم في هذين العلمين. السؤال: هل التخصص في الفلسفة والعرفان من مقومات الوصول إلى مرتبة الاجتهاد؟ مشاهده پاسخ »
سلام عليكم سيدنا ما رأيكم بهذا الكلام من كمال الحيدري ؟ “أحاديثنا تقول كتاب الله، احدهما اكبر من الآخر، إذا وصل شخصٌ ورد الثقل الأصغر، في ثقافتنا ماذا نقول؟ كافر أو ليس بكافر؟ كافر، ومن رد عليكم كافر، حاربكم مشركاً، سؤال: ومن رد كتاب الله يصير أكفر، إذا رد أحد الثقل الأصغر كافر إذا رد الثقل الأكبر؟ بالأولوية القطعية، إذا أحد رد كلام الله قال: لا القرآن يقول أنا نحن نزلنا الذكر وأنا له لحافظون ليس معناه هذا، وإنما لا يدل على التحريف أنا قائل بالتحريف، هذا ماذا تعبرون عنه، بأنه رد كتاب الله أو لم يرد؟ إذا بالمنهج كافر أو ليس بكافر؟ مو كافر يعني افترض المحدث النوري رد على هذا بشكل رسمي إذا رد قال أن القرآن محرف تقول له هذه الآية يوجد لها مئة وجه حتى يقول لا تدل على كذا تعتبروه كافر أو ما تعتبروه؟ ما تعتبروه اتگولون اجتهد واخطأ، إذا كانت باء اجتهد فأخطأ في الثقل الأكبر لماذا في الثقل الأصغر لا يصح؟ هذا هم اجتهد فرد على الأئمة، ما هي المشكلة؟” هل يصح الرد على الائمة عليهم السلام بدعوى الإجتهاد كما قال؟ مشاهده پاسخ »
بعد التحية والسلام أقول: 1- كلا، الإمام الحسين (عَلَيْهِ السَّلامُ) لم يُقْتَل مظلومًا (بهذا المعنى)، وكيف يكون مظلومًا وقد قُتِلَ في حربٍ هو اختارها بنفسه ولم تُفرَض عليه فرضًا، وكان بإمكانه تجنّبها، ثمَّ إنَّ قتلى الحروب لا يُقتصُّ لهم والقاتل المحارب لا يُقتصّ منه. نعم نحن نعتقد أنّ اختيارَ الحسين للحربِ كان تكليفًا شرعيًّا. 2- وأما قولك: (ولم يؤخذ بدمه إلى الآن). فما الذي فعله المختار الثقفيّ إذن؟ ألم يقم بتعقّب قتلة الحسين وقتلهم؟! فما الذي تريده بعد ذلك؟ وإن كنا نعتقد أنّ ثورة المختار غير مشروعة بحسب المقاييس الشرعية. 3- إنَّ الخروجَ للطلبِ بثأر الإمام الحسين (عَلَيْهِ السَّلامُ) محرّمٌ شرعًا لما يترتب عليه من مفاسد كقتل الأبرياء، وإثارة الفتن بين المسلمين، ولمخالفته القرآن قال تعالى: (فَلَا يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ). أي لا يَقتل غير قاتله. وقال أمير المؤمنين: (يا بَني عبد المطلب، لا ألفينكم تخوضون دماء المسلمين خوضًا تقولون قُتِلَ أميرُ المؤمنين، لا يُقتلنَّ فيَّ إلا قاتلي). 4- زيارة عاشوراء مكذوبة موضوعة لا يمكن أنْ تصدرَ عن المعصوم لاشتمالها على هذا المطلبِ المحرم وهو: الدّعاء بالتوفيق للأخذ بثأر الإمام الحسين، ليسَ ممن قتله واقعًا ولكن من الأجيال اللاحقة التي لا ذنب لها، وهذا بعيدٌ عن تعاليم الإسلام وعن سيرة أهل البيت (عَلَيْهِم السَّلامُ)، بل هو إجرامٌ في حقّ البشريّة. جاء في زيارة عاشوراء: وأنْ يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثارِكَ مَعَ إِمامٍ مَنْصُورٍ. وجاء أيضًا: وَأَنْ يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثَارِي مَعَ إمَام هُدىً. فهل يجوز قراءتها والتوجه بها بعد هذا البيان؟! 5- قوله تعالى: (وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا) هذه الآية لا تنطبق على الإمام الحسين (عَلَيْهِ السَّلامُ) لأنه لم يُقتَل مظلوما بالمعنى المذكور في الآية لأنه اختار الحرب وأرادها والروايات التي تطبّقها عليه لا شك في كذبها عليهم (عَلَيْهِم السَّلامُ). ولكن الآية تنطبق على أمير المؤمنين (عَلَيْهِ السَّلامُ) وقد اقْتُصَّ من قاتله. 6- وأما قولك: (الإمام المهدي وليُّ دمه، ولم يعفُ عن القاتلين والراضين بقتله) فأقول: إنَّ الإمَامُ المهديّ (عَلَيْهِ السَّلامُ) هذا القرآنٌ المتحرك على الأرض، لم يجعل اللهُ في قلبه حَميّة الجاهليّة، ولم يدَّخرهُ لإحْياء العَصَبيَّات القَبَليّة، وهيْهاتَ هيْهات من أنَّ وليّ الله الموعود المدَّخَر لتحقيقِ الهدف المنْشود سيُخالف القرآن أو سِيرة آبائه (عَلَيْهِم السَّلامُ). كلا، ولن يبني دولته على جماجم الأبرياء وسفك دماء الضُّعفاء، ولن يظهرَ ليثيرَ الفتنَ والأحقاد بين المسلمين ولن يكون شعاره (يا لثارات الحسين). بل سيقول كما قال الحسين (عَلَيْهِ السَّلامُ): «إني لم أخرج أَشِراً ولا بَطراً ولا مُفسداً ولا ظالماً، وإنّما خَرَجْتُ لطَلب الإصلاح في أمّة جدّي رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآَلِهِ وَسَلَّمَ، أُريدُ أنْ آمرَ بالمعروفِ وأنهى عن الْمُنْكَر وَأَسِيْر بسيرةِ جدّي وأبي عليّ بن أبي طالب عَلَيْهِ السَّلامُ». مشاهده پاسخ »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما رأي سماحة المرجع وحيد الخراساني في السيد محمد حسين فضل الله وهل تنصحنا بقراءة كتبه مشاهده پاسخ »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما هو نظر السيد في ااعتبار روايات واحاديث الكافي اشريف لشهادة مؤلفه ثقة الاسلام في الديباجة بذلك ؟ مشاهده پاسخ »
بســـم الله الرحمن الرحيـم اللهم صلِّ على محمــد وآل محمــد وعجّل فرجهم رجل في السـتين من عمره خضع لعملية جراحية لاسـتئصال ورم في القولون ـ أجارنا الله وإياكم وجميع المؤمنين منه ، وعافاه الله منه ـ ، ثم خضع لعلاج كيمياوي ، وعلى أثر ذلك صار من الصعب عليه الحفاظ على الطهارة من الحدث لأكثر من خمس أو عشر دقائق ، لكثرة تولد الغازات في أمعائه ، فلا يملك نفسه لأكثر من تلك المدة ، وإن دافع الريح فلا يمكنه الحفاظ على الطهارة لأكثر من نصف ساعة مع صعوبة وعسر ، وكذا هو يصاب بالإجهاد لأي نشاط بدني ولو كان بسـيطاً يسـيراً ، وهو فوق ذلك كله مصاب بالوسواس في طهارته وصلاته.. والسؤال هو : إذا حصلت له الاسـتطاعة فهل يجب عليه الحج بنفسه ، ويؤدي ما يسـتطيعه وينيب غيره لما لا يسـتطيعه ، أم يجوز له أن ينيب غيره رأساً ليحج عنه بسـبب حالته المذكورة آنفاً ؟ وجزاكم الله خيراً مشاهده پاسخ »
السلام عليكم ما هو موقف ابراهيم الاشتر في نهاية الامر وهل صحيح انه اتبع الزبيريون وقاتل معهم وجزاكم الله خيرا مشاهده پاسخ »
ماصحة هذاالحديث بخصوص المتعه : عن أبي عبد الله قال : تزوّج منهنّ ألفاً، فإنهن مستأجرات . ( الكافي للكليني 5 / 452 ) . مشاهده پاسخ »
الله سبحانه وتعالى بعث 124000 ألف نبي ولكن لا نرى لهم ذكر في القرآن او السيرة الا الشي النادر فلماذا؟ وهل هناك مصادر ذكرت سيرتهم؟ مشاهده پاسخ »