السؤال

إذا قام المكلف بتقدير حصة الإمام عليه السلام وحصة السادات وأنفقها بشكل فعلي بحيث يكون في الواقع مرضياً للإمام الزمان عجل الله، فما المشكلة؟ هل كان لدينا أحد أكثر عدلاً وتقوى من المرحوم آية الله العظمى السيد أحمد الخوانساري الذي قال:إذا أنفق المكلف بنفسه برئت ذمته، وهذا ليس بالأمر المفتعل أو الشائعة أن تقولوا حكم الله الحقيقي

الجواب
باسمه تعالی
السلام عليكم
هذا الأمر صحيح، ولذا يسمح المراجع بأن ينفق الشخص نفسه کمیة جيدًا من الأموال الشرعیة ويأخذوا الجزء الذي يحتاجه للنفقات مثل مساعدة مالیة لطلبة دینیة وغيرها

أتمنى لك التوفيق